(هذه قلادة طوق بها عنقي الحبيب غازي بن عبد الرحمن القصيبي رحمه الله وكانت مقدمة لكتابي «زوايا منفرجة وأخرى حادة"):
قراءة الصحف في هذا الزمان، مهمة لا تخلو من إزعاج. فهناك، أولاً، الأخبار المحزنة تنهمر من كل شبر من المعمورة. وهناك، ثانياً، الآراء (...)