إسمُها الرّوشه ِ ،
ذات صباحٍ ، مرّ تحتَ رمش ِ موْجها أنطونيوس ْ
قبل أن تستبيهِ سيّدة ُ الإسكندرية ، الملفوفةُ في الحرير..
وقبل ان يكتب البحرُ قصيدةَ عشقٍ بينَ ساحلين ،
وقفت ُ مشرئباً بين بندقيتين . . ))
يوقع الشاعر السفير جمال محمد ابراهيم مجموعته (...)