سبعون قصّرت الخطي فتركتني
أمشي الهويني ظالعاً متعثّراً
والجد جاء من أقصي المدينة إلي قاعة الصداقة يسعي ..
وتنوء خطاه بثقل اثنين وتسعين عاماً ..
قضي كثيراً منها متنقلاً في ربوع السودان ونجوده مرتدياً روب القضاء حاملاً بكفّيه ميزانه ..
يحصنه خلق ودين (...)