فنبحث عنه – وعن صفته – حتى تحت وهج شمس بلادنا الحارقة...بفانوس ديوجين..
وكثيراً ما لا نجده ؛ رغم إنه من فوقنا...ومن تحت أرجلنا..
فقد تشابهت علينا – خلال رهق المسير – الأوصاف...والأصناف...والأعطاف...و الأحقاف..
فكل شيء لاحق بات يشبه كل شيء سابق..
حتى (...)