بعد أن ولت قيادات قحت الدبر ولها (ضراط) من مخروشي قمامة الديم. حسبنا أن الاعتراف بالتحول الجذري في المعادلة السياسية هو سيد الموقف عند قادة السجم. وللأسف أول من أفاق من الفاجعة (وحدي طالح). وقد سار على دربه القديم. كذبا وتلفيقا وليا لعنق الحقيقة. (...)