والشيب إن يحلُلْ فإنَّ وراءهُ … عمراً يكونُ خلالهُ متنفسُ
لم ينتقصْ مني المشيبُ قلامةً … ألآنَ جينَ بدا ألبُّ وأكيسُ
هكذا يقول حال الرجل الثمانيني الذي مازالت روحه تعيش عمر الشباب بمواقفه المصادمة والرافضة بل والمتشددة في الرفض لكل ماهو قديم وتقليدي (...)