في نشاط غير معهود، و ظهور كثيف، طفق يهوذا السوداني (حمدوك )يملاء الاثير بلقاءاته التي يردد فيها ذات الإجابات لكل الاسئلة مهما اختلفت، و يركز علي جملته المفتاحية و هي لولا ما فعلناه (إتفاق الانكسار ) لأنزلقت البلد في أتون الفوضي و الحرب و كأننا لا (...)