لا أرى وزيراً يعمل بهمة هذه الأيام غير وزير الخارجية، البروفيسور “غندور”، ففي حله وترحاله كفاح ظاهر وجهد بائن سعياً لإصلاح ما أفسده الدهر في علاقاتنا الخارجية، وعلى رأسها علاقة دولتنا بالولايات المتحدة الأمريكية .فلنحيي جميعا الوزير الفاعل المجتهد (...)