كان مستعداً للمقاومة في كل الأوقات.. لحظة استشهاده عدّها والده رمزاً للغيرة والفداء وحب الأوطان.. كيف استطاع "عظمة" أن يصنع فرقاً؟
أم درمان – عمّار حسن
كانت الصرخات تتعالى: "تعال يا عظمة.. تعال يا عبد العظيم"، لكن "عظمة" لم يستجب أبداً لنداء مجموعة (...)