بقلم : سارة عيسى
سألت نفسي وأنا أتابع السرادقات التي أقامتها حكومة الإنقاذ وهي تحتفي برحيل أسد من أسود الله ، ترقص على أنغام الموت وتغني لرحيل سيف من سيوف الله ، أنه الدكتور خليل إبراهيم محمد ، ولو علمنا ما يحمله قلب هذا الرجل من شجاعة وجرأة لعلمنا (...)