بالامس قلت ما قام به البرهان من خُبث، و مُكر في قراراته الاخيرة الخاصة بالمفصولين تعسفياً لو ان المخلوع اللص الراقص الماجن علي سدة الحكم لتقاصر حياءً، و توارى خجلاً.
تخيل عزيزي القارئ في كشف البرهان و قراراته الاخيرة و رد إسم اللواء عبدالله عثمان (...)