(ربنا يعوض) كانت أبرز جملة يتفوّه بها السابلة للتجار وهم يقفون على بقايا بضائعهم المحروقة، ويَروون الحكايات لكلِّ عابرٍ بين أزقة سوق العدة والتوابل والعطور التي تحوّلت إلى ركام محروق.
(السوداني) عايشت مع التجار لحظاتهم الحزينة وهم يفقدون متاجرهم (...)