(1)
قبل أشهر، اتصلت بالأستاذ العزيز فيصل محمد صالح، أستشيره في قضية نشر.
ذكرت له، أني تسلمت خبراً يتعلق “بضرب وزير معروف، زوجته وطردها إلى الشارع”. الزوجة فتحت بلاغاً في النيابة واتجهت إلى الصحافة.
ترددت في نشر الخبر باسم الوزير.. فرغم فداحة الفعل (...)