عادل عسوم
وأيُّ المحاريب هو؟!
انه محرابٌ لسليلِ الفراديس!…
لعمري لا يتبين ادهاش هذا النيل الاّ من يرى أنهار أرضنا هذه ليوقن بفوته جمالاً واذهالاً!…
ولان نظم وغنى له المبدعون فينا الاّ أن هذه البهية تبقى شامة في سِفْرِ أشعارنا وأغانينا…
ألا رحم الله (...)