لن ينسى أهل السودان أنك من حفظت " الداتا السنتر"، مع جنود مجهولين آخرين في شركة سوداني للاتصالات، وضحيت بروحك من أجل استمرار خدمة تطبيق بنكك، والكثير من المعلومات التي لم يأتي وقت تدوينها بعد.
كنا في انتظارك لتكريمك يا بطل،
كنا ننتظر قدومك لنقف لك (...)
لعل المتابع للساحة السودانية يلحظ الاهتمام المتعاظم هذه المرحلة التاريخية المفصلية.. وهناك الكثير من الرؤى قد قدمت فصار الناس في عتمة إلا من يسير ضوء.فأقدم مستعيناً بالله هذه الرؤية التأصيلية لأمر الوحدة والانفصال والتي مركز مدارها (الاستفتاء) وسوف (...)