كنت أَحْسبَنِي لا أُحسنُ الوَداع، ولكن منْ المُمكِن أن تَبقيْ عُمراً جاثِماً على آثار الصقّعة الأُولَى، وتَموتُ قهّراً بِسببِ الحِرمان، ومن المُمكِن أن تَنْتشِي فرحاً عازِفا على أنغَام المحَبة ساهِياً عن من يُحبك، ومن المُمكن أيضاً أن تذُوب من الألم (...)