في البدء كنا رسمنا صورة ذهنية مختلفة من تلك التي رأينا على الشاشة، لكنه أدهشنا في الواقع إذ وجدناه أكثر تواضعاً مما تصورنا، وكذلك أدهشتنا حفاوة إخوانه البالغة. في بهو فندق "كورنثيا" بدا وكأنه واحد من أولاد حلتنا، فتى أنيق يحمل أحلاماً كبيرة للغد، (...)