أول ما عرف الشعب السوداني ياسر عرمان، كان وقتها طالباً في جامعة القاهرة الفرع «النيلين» في مطلع الثمانينيات، وهرب من وجه العدالة بعد اتهامه بمقتل الطالب الإسلامي خير الله بلل. وأيامها كانت الحركة الإسلامية بناءً متيناً ومتماسكاً، وأثار هذا الحدث (...)
أول ما عرف الشعب السوداني ياسر عرمان، كان وقتها طالباً في جامعة القاهرة الفرع «النيلين» في مطلع الثمانينيات، وهرب من وجه العدالة بعد اتهامه بمقتل الطالب الإسلامي خير الله بلل. وأيامها كانت الحركة الإسلامية بناءً متيناً ومتماسكاً، وأثار هذا الحدث (...)