ولكن الذي يروج له إسحاق – ومن شايعه – هو دين غريب حتى على الله..
فهو دين لا يهمه من الدين إلا شعاراته..
ثم عباداته بظاهرها ، شوفونا بنصلي…ونصوم…ونحج…ونعتمر…
ونتصدق..
و(نركب دقن)… ثم نكبر ونهلل بملء أفواهنا..
أما جوهر الدين – متضمناً الرحمة – فهو (...)