فكما رأيت ، لقد فقدت مجتمعاتنا تدينها الفطري الخالص والذي هو أقرب إلى تقاليد وأعراف المجتمعات اللاحداثية، حيث يتَّحِد العرف الفطري، والذي في جوهره هو الملخص السلوكي للوصايا العشرة، والتي بدورها تمثل المحاور الأساسية لكل الأديان، سماوية وغير سماوية، (...)