ولكنها حين تحقّقت لم يسعد بها مثل سعادة أحمد التونسي ذاك..
وهو نفسه كان اسمه أحمد..
فقد كان يتمنّى أن يُكتب له طول العمر؛ فمذ كان شاباً وهو يحب الحياة..
يحبها بمباهجها... وحسانها... وأسمارها... ودكَّايها..
وتحقّق لابن منطقتنا – أحمد – ما أراد؛ حتى (...)