ايه ذنبي ايه؟... ما تقولِّي عليه؟... تخاصمني ليه؟..
وغنى المساح:
ايه ذنبي غير صغت النشيد ونشايد؟... في مدحك بنيت قصر الرشيد الشايد..
وغنى الجابري:
ايه ذنبي ال جنيتو؟... حبيت لكن نساني... ونسى عهدي ال رعيتو..
وأغني أنا بطريقتي الخاصة..
فأنا لست (...)
حاول تفتكرني..
أي حاوِل – مُجرّد مُحاولة – أن تجعلني أخطر على بالك؛ لا أكثر..
وفي سياق المعنى ذاته غنّى محمد ميرغني :
كلِّمني..... حاول حسَّ بي..
بيد أنه يطمع في أكثر من الذي تمنّاه عبد الحليم حافظ؛ فهو يُريد كلاماً... لا إحساساً فقط..
أو أن الإحساس (...)