ادرك تماما انني أمارس عبثا هنا بمحاولتى الكتابة فى حيّز وزمن محدودين عن أمى “فاطمة بت مكى”ولكن أدرك أيضا إمكانية تحول العبث إلى نبل بليغ.
لو قدر لى حتى الآن أن أكتب شيئا عن سيرة حياتى فسأسطر أسفارًا موسوعية عن إمرأة إسمها “فاطمة بت مكى” وقد أفعل ذلك (...)