ونتعايش مع جراحنا لأنه لا مناص من البقاء معها، ونتحمل وخزها اليومي إلى أن ينعم الله علينا بالرحمة. وبعض الجراح تجلس متمددة دون ان نجرؤ على التخلص منها دون ان تزهق روحنا معها فنرضى! ننظفها يومياً ونأمل ان تشفى، ولكنها تزداد عمقا.ً ونتجاهلها ونمضي (...)