ونعني الكم دون الكيف..
وربما يحصل لنا – بسببه – ما تغنى به أحمد المصطفى (وكم سكرت... وكم... و كم)..
وهو يقصد السكر جراء سماع كلام المعشوقة..
ولكن شتان ما بين سكر كهذا وآخر يسببه كثرة الاستماع لكلام كله كم... ويمجد الكم..
وعند دراستنا فوق الجامعية (...)