من ضحايا التشييع في بلادنا.. وممن وقعوا في مصايد وفخاخ دعاة الرَّفض عبر المراكز الثقافية التي عاثت في أرضنا فساداً ردحاً من الزمان: المتشيِّع معتصم سيد أحمد والذي حكى في كتاب نشره الرَّوافض على الانترنت في عدة مواقع بيَّن فيه كيف كان تشيعه.. فهو (...)
لك أن تعجب من بعض من ذهب يُفسّر ويُعدّد الأسباب التي لأجلها أصدرت الدولة قراراتها بإغلاق المراكز الثقافية الإيرانية ومنع وتجريم التشييع، فالبعض يهوى أن تأتي كتابته في ما يخالف الواقع والظاهر!! وذلك لتحقيق شيء أو أشياء هو أعلم بها من غيره!!
فعجبي من (...)
من الجرائم التي يمارسها البعض ويتكسبون بها أموالاً محرمة: «الكهانة والعرافة والدجل والشعوذة والسحر».. فهذه الأمور تجد سوقاً رائجة ليس في مجتمعنا فحسب وإنما في مجتمعات كثيرة بل أصبحت تمارس في بعض القنوات الفضائية وكثير من مواقع «الانترنت»، يدفع فيها (...)