إسماعيل عبد الله
روى الرواة أن شيخاً رأى شاباً أسمراً تعود جذوره لقبيلة النوير، مجتمعاً بشباب صحراويين في دار زغاوة يبشرهم بمشروع للتمرد، بدار السلام (تيمناً بالعهود الطيبة التي عاش فيها سكانها في أمن وطمأنينة)، تحت ظل حكم سلاطين الفور الأمناء (...)
وذلك حسب توصيف كثير من الناس له رغم إن ذلك – كما ذكرت قبلاً – محض خرافة..
فهو طائر جميل ؛ وذو عينين أجمل..
وكان الأديب عباس العقاد يضع مجسماً له على سطح مكتبه ؛ بحسبانه رمزاً للحكمة..
ومن الناس من يُطلق عليه اسم (البوم) أيضاً..
ويعني – في هذه الحالة (...)