فهو يَكثر من السرحان – هذه الأيام – هرباً من الواقع..
ولكنه سُرعان ما يعود إلى الواقع الأليم هذا؛ كسيفاً.... أسيفاً.... حزيناً..
وهو في هذا ربما شابه خاطر الشاعر إذ يقول :
إذا الخاطر سرح عنك...
تأكّد أنّه راح ليك...
وهوَّم في رُبى الأحلام...
قريب (...)
فهو يَكثر من السرحان – هذه الأيام – هرباً من الواقع..
ولكنه سُرعان ما يعود إلى الواقع الأليم هذا؛ كسيفاً…. أسيفاً…. حزيناً..
وهو في هذا ربما شابه خاطر الشاعر إذ يقول :
إذا الخاطر سرح عنك…
تأكّد أنّه راح ليك…
وهوَّم في رُبى الأحلام…
قريب منك…
ومن بين (...)
فهو يَكثر من السرحان – هذه الأيام – هرباً من الواقع..
ولكنه سُرعان ما يعود إلى الواقع الأليم هذا؛ كسيفاً.... أسيفاً.... حزيناً..
وهو في هذا ربما شابه خاطر الشاعر إذ يقول :
إذا الخاطر سرح عنك...
تأكّد أنّه راح ليك...
وهوَّم في رُبى الأحلام...
قريب (...)
فهو يكثر من السرحان – هذه الأيام – هرباً من الواقع..
ولكنه سرعان ما يعود إلى الواقع الأليم هذا؛ كسيفاً.... أسيفاً.... حزيناً..
وهو في هذا ربما شابه خاطر الشاعر إذ يقول :
إذا الخاطر سرح عنك...
تأكد أنه راح ليك...
وهوَّم في ربى الأحلام...
قريب (...)