لم تراودهم للحظة و حتى آخر لحظة
أن الثورة عليهم حتما ستنتصر!
لكن عمر رأى بعينيه قبل أن يسمع
مصير بن علي و القذافي و صالح و مبارك. عمر كان قد عمي عليه من ظلمه،
و خاب ظنك يا عمر؛
خاتمة أمرك
كانت.
و في السودان اليوم وجوه غريبه لأناس بملامح أغرب! و نبحث (...)