(دو)
سيدي
لا أعرف إن كان الجهد منك يسمح بقراءة هذه الكلمات التي أكتبها إليك في وقتٍ مُتأخِّرٍ من ليل واشنطن, ولكني أعرف أني أفكر فيك لوقت طويل, أتأمل مسارك الحافل نيابةً عنك واقترب من ذلك الشغف الذي سكن إنسانك عبر قرنين من الزمان وأوطان تعدّدت فيك (...)
(دو)
سيدي
لا أعرف إن كان الجهد منك يسمح بقراءة هذه الكلمات التي أكتبها إليك في وقتٍ مُتأخِّرٍ من ليل واشنطن, ولكني أعرف أني أفكر فيك لوقت طويل, أتأمل مسارك الحافل نيابةً عنك واقترب من ذلك الشغف الذي سكن إنسانك عبر قرنين من الزمان وأوطان تعدّدت فيك (...)