أصدر محرّك البحث الأشهر "قوقل" إحصائية اهتمامات المستخدمين عن العام 2020م المنقضي. وهي إحصائية ترصد كلمات البحث المدخلة إلى قوقل وما يرتبط به من منصات تشمل موقع "يوتيوب"، وبناء على تكرار البحث تصنّف الإحصائية اهتمامات مستخدمي قوقل في كل بلد ومن ثم (...)
بسَم لي دهري ذات ليلة فصحبت الفنان "حمد الريّح" من توتي إلى الخرطوم على ظهر المركب، قبل أن يغرس الكائن الأسمنتي المسمى "كُبري" رجليه ويشد ظهره على تلك الجزيرة العتيقة التي يقال إنها أصل الخرطوم ومبتدؤها، بل ويذهب الدكتور جعفر ميرغني إلى أن كلمة (...)
السادة إدارة الإعلام بمكتب رئيس مجلس السيادة،
جهدكم مشكور ومقدّر في إدارة صفحة سيادته، وهذه بعض إرشادات تعينكم على تجويد محتواها ومواكبة متطلبات شبكات التواصل الاجتماعي:
1) إضافة تعريف باللغة العربية مسألة مهمة وذات رمزية ثقافية، مع الإبقاء على (...)
في المجتمع السوداني لا تخفى خافية، فالفاسد معلوم والشريف معلوم، لأن تاريخ كل فرد فيه محفوظ من الألف إلى الياء هو وعائلته.
لكن المحاكمات القضائية تختلف عن المحاكمات الاجتماعية، إذ تقوم على البراهين وعلى إجراءات تضمن للمتّهم تقديم دفوعاته ومن ثم اتخاذ (...)
من علامات التطرّف عندي؛ أن يجعل الإنسان علاقاته الاجتماعية عُرضة للبيع في سوق الولاء السياسي والفكري، فيستبرئ من أقارب أو أصدقاء أو معارف يخالفونه، لإثبات إخلاصه لفكرة أو شخصية أو كيان، معتقدًا أن في ذلك توجّهًا محمودًا نحو ما/من يُحب.
وقد ظننت أن (...)
ما غاب عن كثير من ردود الأفعال والتحليلات إزاء لقاء البرهان – نتنياهو؛ أن صاحبنا خطا هذه الخطوة خالي الوفاض من دراسة مسبقة ورؤية تعبّر عن كامل مؤسسات الدولة وأوعيتها الفكرية (Think Tank)؛ ما يعني أنه دخل غابة الشوك بلا بصيرة وحافي القدمين.
فموضوع (...)
تسلسل أحداث لقاء البرهان ونتنياهو:
1) نتنياهو يزور تشاد (2019م)؛
2) علاقة إسرائيل – تشاد تمهيد للعلاقة مع السودان (محللون)؛
3) حلفاء إسرائيل يحجمون عن دعم الحكومة الانتقالية ويؤجلونه إلى أبريل 2020م(لو ما جيتونا طائعين تجونا مكرهين)؛
4) البرهان يبعث (...)
"وكان من الذين حكموا السودان جماعة من قبيلة القحاحتة، جمعوا الناس حولهم بالأكاذيب الحلوة حتى أخذوا منهم البيعة على إقالة الحاكم الذي كان يلفظ أنفاسه الأخيرة لو أنهم صبروا، فلما صار الأمر للقحاحتة انكشفت أكاذيبهم للناس في بضع شهور، ومات خلق كثير من (...)
الحمد لله الذي لا يُحمد على مكروه سواه! الحمد لله الذي مكّن الشيوعيين من فشّ غبينتهم في الإسلاميين في بضعة أشهر، بعد اختمارها نحو نصف قرن من الزمان؛ فاختصرنا بذلك -نحن السودانيون- سنينًا عجافًا كان سيستغرقها هذا التغابن إلى أن يقتنع الحزب العجوز (...)