غرّد السيد "كينيث روث" المدير التنفيذي لمنظمة حقوق الإنسان على حسابه بشبكة التواصل الأجتماعي تويتر قائلاً:
"ومن الدوافع الهامة وراء الانقلابات في كل من ميانمار والسودان المصالح التجارية الواسعة لكلا الجيشين، اللذين لا يريدان التخلي عنها أو إخضاعهما (...)
جَمْعٌ مِن الأَطَبَاءِ السُّودَانِيّين يدعون لحمايةِ مُكْتَّسَبات ثورة ديسمبر المجيدة، وإِعادة الإِعمار تحتَ شِعار
#نبني_وبس
تَمُرُّ ثورة ديسمبر المجيدة بمنعطفٍ خطيرٍ يُعَرِّضُهَا للخطرِ، و قد يمنْعُهَا عن بلوغِ غاياتِهَا فِي الحُرِّيَّةِ والسَّلامِ (...)
علينا الآن أن نحتفي بأن ثورتنا تسير في الاتجاه الصحيح في إصلاح علاقة السودان بالعالم ويظهر ذلك في إشادة الإدارة الأمريكية برئيس الوزراء الدكتور حمدوك وحكومته والتي يؤكدها قرار الترفيع الدبلوماسي لمستوي التمثيل مع السودان لمستوي السفراء. وعلينا (...)
الحالة النفسية في #ميانمار المعروفة أيضاً باسم #بورما الجارة لتايلاند والصين، ليست على ما يرام، فالشؤم حل في معظم سكانها البالغين 52 مليوناً، بعد أن ظهر #فيديو رأوا فيه أحد أشهر معابدهم البوذية، ينهار ويصبح طعماً للماء، ويبتلعه أحد الأنهار بدقائق (...)
من المعلوم أن الاقتصاد ينعكس بصورة مباشرة على السياسة، فكل الدول تبني سياستها على المصالح الاقتصادية حتى تلك التي تتعاطى السياسة بمنهج ايديولوجي. ومن هنا نرى ان الصين في تعاطيها مع الشأن السوداني وقضاياه الدولية الشائكة والمعقدة لم يتعد دورها دور (...)