* وخوتي وصداقتي بالمصمم الخطير جدا ادروب ودي حقيقي ومرغني صاحب النغمات الصامتة مرورا بقائد المجموعة طلال وجبرا الواضح ورنقو الضاحك والبشوشين النذير وحبة اللابات في الجرايد ما بتجي منها حبة زعلة ومرورا بذيل احبتي في الحضور النسائي الفخم بلالة وجوليا وهيام وايمان وكافة جميلات صداقة النساء وتحضرني في المحبة مقبولة * إذن لنتفق تاخذ الصداقة حقها الأعظم بين الصداقات بدون فرز نوع * وتجلس المحبة لتؤكد انك تحب الآخرين بزمالة وصلت بتعارفها الى المنازل * وخالد عز الدين ود حلتنا ايضا يشاركك القلم في جيرة من نوع اخر * وفي قطار شوقك يبقي ناس ويرحل آخرون تلتقيهم على محطات الصدفة وتجمعك بهم الذكرى والكان والكنا * وبين الذكرى مسافة اكتر من قريبة وبين الصداقة والفرقة مسافة لقاء للحظة خلدت بينكم في ذاكرة الأيام * وأصل الحكاية لو اخدت العبارة استعارة من الصديق الذي لا يحيد عن اصل مواقفه تجمعك اشياء بين الناس تبقى طول ما انت حي ما الحي بلاقي * وكان عبد المجيد مؤسسة للامل ويمثل لي انا وشجرابي اعتبارات كبيرة لانسان يزرع الفرح رغم الالم الداخلي * ومن مكان لاخر سواء التقيت بهم او نسيتهم تجر المحبة اذيال توقيعها على قلبي * تشغلهم الحياة وتشغلهم نتباعد او نتصادف او نصر على ان لا نتيح للفرقة مجال فنزاحمها لعلنا بثانية من ذكرى لحظات تساوي شحنة ذكرى لباقي الايام والايام التالية * وياانت بعد الفطور المدنكل جمعة اقصد جبنة حلوة ببخورها