المنتخبات القومية في القارة السوداء- بقلم المدرب: محمد حسن نقد فوز وحيد على كوت ديفوار بهدفين دون رد عام 79 بهدفي النقر وحموري الصغير وانتصارات داوية للأفيال مشاركة المريخ أمام وفاق سطيف في الأبطال وأهلي شندي أمام ميدياما الغاني في الكونفدرالية كلمة الصفحة إلى روح وقلوب لاعبي صقور الجديان اليوم الثلاثاء يلعب منتخب السودان الأول – صقور الجديان – مباراة الرد الحاسمة أمام منتخب كوت ديفوار (أفيال ساحل العاج) بملعب إستاد المريخ بأمدرمان.. والسودان أحوج وأحق بالفوز والنقاط الثلاث التي تقوي من حظوظه في سباق قمة المجموعة التاسعة مع كوت ديفوار المنافس الأقوى وبنسبة أقل سيراليون. بعد لقاء يوم الجمعة أمام كوت ديفوار في أبيدجان في ذهاب تصفيات كأس الأمم الأفريقية للعام 2107 بالغابون فرَّط صقور الجديان في الفوز وعلى أقل تقدير التعادل الذي ضاع بفوز المنافس بهدف رافعاً رصيده إلى 4 نقاط وهدف نظيف وضاع التعادل والفوز من السودان الذي أعطى حجماً أكبر للمنافس إذن الثقة بالنفس والروح القتالية العالية ودافع الفوز والذهاب للنهائيات القارية أهم أسلحة الصقور في لقاء اليوم.. لذا نحن نعزف على وتر الروح والقلب ليتسلح بها لاعبو السودان وبعون الله سيحققون فوزاً غالياً بشرط بذل العرق والعطاء والدموع داخل الملعب. فوز صقور الجديان يساهم بصورة كبيرة في فوز المريخ وأهلي شندي في بطولتي الكاف. بالتوفيق للكرة السودانية في المحافل القارية. يعاود السودان وكوت ديفوار الكرة مرة أخرى بينهما في لقاء الرد الحاسم بملعب إستاد المريخ بأمدرمان في الجولة الرابعة لمنتخبات المجموعة التاسعة لقطع ورقة الترشح الوحيدة للنهائيات حيث انحصرت المنافسة بين كوت ديفوار 4 نقاط بعد خصم نقطة الغابون والسودان 3 نقاط وسيراليون نقطة واحدة ورغم احتلال الغابون لقمة المجموعة برصيد 7 نقاط إلا أنها لحسن الحظ تعتبر خارج المنافسة كونها الدولة المنظمة للنهائيات ورغم أنها خارج المنافسة إلا أنها كسبت إعداداً وتجهيزاً جيداً من خلال المباريات الرسمية التنافسية وهو المكسب الحقيقي قبل انطلاقة معمعة النهائيات في العام الجديد 2017م وأكبر المستفيدين من عدم احتساب نتائج الغابون في المجموعة هو بالتأكيد منتخب صقور الجديان الذي خسر في لقاء الذهاب بالغابون صفر/4. السودان كسب لقاء الذهاب بالخرطوم أمام سيراليون بهدف رمضان عجب وخسر في العاصمة الغابونية صفر/4 في الجولتين الأولى والثانية وخسر أمام كوت ديفوار في لقاء الذهاب بالعاصمة أبيدجان صفر/1 وله 3 نقاط وله هدف وعليه هدف. بعد سحب أهداف الغابون الأربعة وتملك كوت ديفوار 4 نقاط بالتعادل السلبي أمام سيراليون والفوز على السودان بهدف وتملك سيراليون نقطة واحدة وبلا أهداف وعليها هدف بعد سحب نقاط وهدفي الغابون وهدفها المسجل في مرمى الغابون. مشاكل فنية لمنتخبات المجموعة المنتخبات الثلاثة المتنافسة على البطاقة الوحيدة للمجموعة كوت ديفوار والسودان وسيراليون سجلت كوت ديفوار فوزًا وحيداً وكذلك هدف وحيد وسجل السودان فوزاً وحيداً وهدف وحيد وعليه هدف مع خسارة وحيدة بينما سيراليون برصيد نقطة واحدة ولم تسجل أي هدف رسمي سوى هدفها غير المحتسب في مرمى الغابون وفي شباكها هدف وحيد من ضربة جزاء سجلها رمضان عجب لاعب السودان. ومن مفارقات وغرائب المجموعة أن الغابون التي تلعب أداءً للواجب والإعداد والتجهيز رصيدها من النقاط 7 نقاط ولها من الأهداف 6 وعليها هدف سجلته سيراليون في لقاء الجولة الثالثة التي كسبها الغابون 2/1 عموماً مطلب السودان الواقعي من لقاء كوت ديفوار في أمدرمان هو الفوز ولا شئ غيره ثم الفوز على سيراليون في الجولة الأخيرة خارج الأرض والتعادل في مصلحة كوت ديفوار. بصراحة السودان حالياً أفضل من كوت ديفوار ولكن! حالياً يعتبر السودان أفضل بكثير من كوت ديفوار من كل الجوانب الفنية والنفسية والمعنوية بعد اهتزاز مستوى أفيال ساحل العاج في المجموعة ولكن هل يعرف لاعبونا قدر أنفسهم وقيمة الفوز على المستوى القاري هذا المفهوم مانتمناه ومع الوضع في الاعتبار الروح المعنوية السيئة والمستوى المتواضع في المنافسة لأفيال ساحل العاج الذي أصبح اليوم (بلا عاج) إذا كسبت كوت ديفوار لقاء أمدرمان لا قدر الله يكون هذا ناتجاً عن ضعف الروح القتالية ودوافع الفوز والتأهل وليس لقوة المنافس. لقاءات السودان وكوت ديفوار على الميزان الفني من عام 1970 حتى مباراة الذهاب بكوت ديفوار يوم الجمعة الماضي حقق كوت ديفوار الفوز على السودان 1/صفر و4/صفر و5/صفر و2/صفر و3/1 وأخيرًا 1/صفر والتعادل مرة واحدة وصفر/صفر بأمدرمان. بينما سجل السودان فوز وحيد عام 79 في تصفيات كأس الأمم الأفريقية عام 1980 بهدفين سجلهما مصطفى النقر ومعتصم حموري الصغير ليفوز السودان 2/صفر ويخرج من التصفيات بعد هزيمته صفر/4 في أبيدجان وكان هذا الفوز هو الوحيد في تاريخ لقاءات البلدين. وقفة مع فوز السودان الوحيد لقاء الذهاب بالخرطوم في تصفيات كأس الأمم الأفريقية عام 1980 بنيجيريا الملعب: إستاد الخرطوم – فوز السودان 2/صفر أحرز الأهداف كل من : مصطفى النقر الهدف الأول ومعتصم حموري الهدف الثاني المدرب: سيزر الألماني وسيد محمد سليم الوطني كابتن السودان: مصطفى النقر التشكيلة أحمد آدم – جلال كباتا – مصطفى سيماوي – فتحي فرج الله – يسن أبوشنب – التاج حسن – عادل أمين – جمال أبوعنجة – سامي عزالدين – مصطفى النقر – حموري، وكان هناك عبده الشيخ والتاج محجوب وإبراهومة والجيلي عبد الخير. في لقاء الرد بالعاصمة أبيدجان خسر السودان صفر/4 وأشرك الجهاز الفني الكابتن علي قاقارين في لقاء الرد الذي كان مقيداً بنادي إستاد أبيدجان ويعمل في السفارة السودانية بساحل العاج. مؤشرات فنية واضحة الحقائق تشير بتألق حارسيّ مرمى السودان وكوت ديفوار مع خلل فني واضح في دفاع المنتخبين هجوم كوت ديفوار المغرور وهجوم السودان المهتز يتحمل حارسيّ مرمي السودان أكرم الهادي سليم وحارس مرمى كوت ديفوار أخطاء وعبء دفاع المنتخبين واهتزازهم طيلة شوطي المباراة ولولا إهدار المهاجمين في الطرفين للفرص السهلة واستبسال الحارسين لخسر أحدهما النتيجة بأهداف كثيرة. مارسيل دوسيايه النجم الفرنسي والغاني الأصل هو المدير الفني لمنتخب كوت ديفوار فيما يقود السودان كل من: كابتن محمد عبدالله مازدا المدير الفني وكابتن برهان تية المدرب العام وبقية أعضاء الجهاز الفني. تصفيات أفريقيا للشباب تحت 20 عاماً يلعب منتخب شباب السودان تحت 20 عاماً أمام نظيره الكيني خلال الأسبوع الأول من الشهر القادم – أبريل – في لقاء الذهاب بإستاد المريخ في الدور الأول من تصفيات أفريقيا للشباب للعام 2017م وسبق أن تواجه المنتخبان من قبل وأقصى كل منهما الآخر مرة واحدة منتخب شباب السودان سبق له التأهل لنهائيات أفريقيا للشباب بالمغرب عام 1997م على حساب نيجيريا ولعب في النهائيات أمام غانا والمغرب ومصر تأهل مرتين لدور الثمانية في تصفيات عامي 83 و 85 وحقق نتائج إيجابية في بطولة سيكافا للشباب وبطولة دولية بدولة (قبرص). يقود شباب السودان المدير الفني مبارك سليمان – المدرب رضا عبدالحميد – أمير دامر ومدرب اللياقة دكتور عبدالعظيم جابر مدرب حراس المرمى خالد درويش. الأندية في القارة السوداء كرة القدم في القارة السمراء تشهد هذه الأيام لقاءات وجولات ساخنة على مستوى المنتخبات الوطنية والأندية وهي الجولة الرابعة من تصفيات كأس أمم أفريقيا للعام 2017م بالغابون إضافة لتصفيات أفريقيا للشباب تحت 20 عاماً وعلى مستوى بطولتي الكاف للأندية الأبطال وكأس الكونفدرالية تتواصل مراحل البطولتين من خلال مباريات الذهاب في دور ال 16 بالنسبة للأبطال ودور ال 16 بالنسبة لكأس الكونفدرالية السودان يشارك في هذه المنافسات القارية بمنتخبات الأول والشباب ومن بعد الناشئين تحت 17 عاماً. في بطولة رابطة أبطال أفريقيا يواجه المريخ في لقاء الذهاب بأمدرمان وفاق سطيفالجزائري ولقاء الرد بمدينة سطيف في كأس الكونفدرالية يواجه أهلي شندي في لقاء الذهاب بمدينة شندي ميدياما ممثل غانا والرد بمدينة أكرا العاصمة المنتخب الوطني الأول يلعب مباراة اليوم الثلاثاء أمام ساحل العاج في إستاد المريخ بأمدرمان في الجولة الرابعة للمجموعة التاسعة في التصفيات القارية المؤهلة لكأس أمم أفريقيا بالغابون 2017 منتخب السودان للشباب تحت 20 عاماً يواجه كينيا في ذهاب تصفيات أفريقيا للشباب بأمدرمان في المساحة القادمة تقييم وتحليل فني لأندية بطولتي الكاف (الأبطال والكونفدرالية) أولاً: رابطة دوري أبطال أفريقيا مباريات الذهاب والتي تلعب على مدن وملاعب الأندية المذكورة أولاً: المريخ السودان وفاق سطيفالجزائر الأهلي المصري ويانق افريكان الشباب تنزانيا الزمالك المصري ومولودية بجايهالجزائري أسيك ميموزا أبيدجان (كوت ديفوار) والأهلي طرابلس الليبي فيتا كنشاسا جمهورية الكنغو الديموقراطية وصن داونز جنوب أفريقيا الوداد البيضاوي المغربي وتي بي مازيمبي الكنغو الديمقراطية أنيميا نيجيريا والنجم الرياضي الساحلي تونس زيسكو زامبيا والملعب المالي. كأس الكونفدرالية للعام 2017م دور ال 16 الأول أهلي شندي – ميديا ما غانا مولودية وهرانالجزائري – الكوكب المراكشي المغربي عزام تنزانيا – الترجي الرياضي التونسي زاناكو ناميبيا والملعب القابسي تونس شباب قسطنطينية الجزائر ومصر المقامة مصر الفتح الرباطي المغربي وفيلا يوغندا موتانا الغابون وأنبي مصر موكندا جمهورية الكنغو الديمقراطية واغرادا انقولا. مباريات بين أبطال في دور ال 16 من البطولة رقم 20 أنيمبا أبا نيجيريا - النجم الساحلي تونس الوداد البيضاوي المغربي – تي بي مازيمبي جمهورية الكنغو الديمقراطية هذه الأندية الأربعة المتنافسة في دور ال 16 سبق لها الفوز باللقب القاري من قبل ولقاء أنيمبا والنجم الساحلي مكرر حيث سبق لهما اللعب في الدور النهائي المريخ ووفاق سطيف، حيث سبق للمريخ الفوز بلقب الكؤوس بينما حقق وفاق سطيف لقب أبطال الدوري مرتين من الملاحظات العامة اختفاء أندية أبطال سابقين في هذه المسابقة ولها تاريخ حافل ومجد تليد مثال أوريكس دوالا الكاميروني أول بطل للمسابقة وإستاد أبيدجان وهوريا ديفوار واشانتي كوتوكو الغاني وهافيا كوناكري وهوريا كوناكري وكانون ياوندي الكاميروني ومولودية الجزائر والإسماعيلي والمصري واورلاند بيراتس الجنوب أفريقبي والرجاء البيضاوي المغربي. ماهي الأسباب الأساسية لغياب هذه الأندية العريقة في بطولات الكاف من منصات التتويج أو حتى التأهل لدور ال 16 كما حدث هذا العام؟. أما كأس الكونفدرالية فهي بطولة مفتوحة لكل الأندية مهما اختلفت مستوياتها الفنية وخبراتها وفي الفترة الأخيرة احتكرتها أندية شمال القارة من تونسوالجزائر والمغرب وفي منافسة هذا العام هناك أندية مصرية حديثة هي: مصر للمقاصة وأنبي ومن تونس الملعب القابسي ومن جمهورية الكنغو موكاندا ومن انغولا نادي ساغادي اسبرانس ومولودية بجايه وشباب قسطنطينة من الجزائر ومناتا الغابون وميدياما الغاني. مشاركة المريخ في دور ال 16 لقاء مريخ السوداني ووفاق سطيفالجزائري في دور ال 16 لقاء بين ممثل كرة سيكافا المريخ وممثل كرة شمال أفريقيا سطيف وكان المريخ قد نجح في العام المنصرم من التفوق على وفاق سطيف واتحاد العاصمة ومولودية شباب العلمة من أندية الجزائر وتأهل على حسابهم للدور نصف النهائي ولقائي الناديين ذهاباً وإياباً عبارة عن كتاب مفتوح حيث يعرف كل منهما الآخر تماماً والسؤال المهم هنا هل يعلم المدير الفني البلجيكي لوك ايمايل ذلك أم ماذا ؟ إشراك أحد الفنيين من أبناء المريخ الملمين بالأمر مهم للغاية أمام وفاق سطيف في أمدرمان والجزائر كما على الجهاز الفني للمريخ وضع اعتبار الفوارق الفنية بين أسلوب كرة المنطقتين سيكافا وشمال القارة، إذا كان المريخ قد أحسن تهيئة فريقه قبل السفر لنيجيريا فالفرقة الحمراء تحتاج لتهيئة أكثر شمولاً أمام وفاق سطيف. مشاركة أهلي شندي في دور ال 16 الأول يتجه أهلي شندي ممثل السودان في دور ال 16 الأول من بطولة كأس الكونفدرالية هذه المرة لغرب القارة السمراء وتحديداً جمهورية غانا حيث يواجه نادياً مجهولاً على مسامع جماهير الكرة السودانية اللذين يعرفون الأشانتي كوتوكو وقلوب الصنوبر وعلى أهلي شندي الحذر من هذا المنافس المجهول الذي أقصى الاتحاد الليبي، كما أن الدوري الغاني متقلب الأطوار والمراكز والترتيب والصعود والهبوط والتنافس مشتد بين أندية العاصمة أكرا ومدن الأشانتي وعلى رأسها كوماسي ومدينة تامالي. حالياً أهلي شندي ممثل السودان في المسابقة أفضل بكثير فنياً ومادياً من كل الأندية المشاركة وهي فرصة العمر لتحقيق لقب البطولة لأول مرة في تاريخه ولتحقيق ذلك الهدف الكبير هو الاهتمام أكثر من نواحي نفسية ومعنوية وفنية ووضع تخطيط سليم لمراحل البطولة المختلفة دور ال 16 ثم دور ال 16 مكرر ثم دور ال 8 (المجموعات) ثم الدور قبل النهائي وأخيراً الدور النهائي ثم الكأس على أن تكون لكل مرحلة أهدافها الرئيسة بالتأهل للدور التالي وتهيئة الفريق أكثر ورفع مستوى الدافعية وسقف الطموح وأولى الخطوات تتمثل في تجهيز أكبر عدد من اللاعبين وجمع أكبر قدر من المعلومات والحقائق عن كل الأندية المشاركة في المراحل القادمة ومما يسهل المهمة وجود قدرات بشرية هائلة في شندي والنادي الأهلي وهذا يكفي. احزان الرياضيين تنعي صحفة المستديرة في القارة السمراء وأرض الوطن بمزيد من الحزن والأسى وبعيون دامعة رحيل الحكم الدولي المعروف عبدالله علي محمد خير (القرقور) الذي تدرج في سلك التحكيم من حكم درجة أولى ودولي ومحاضر ومرافق حكام والذي حدثت وفاته بأمدرمان والعزاء موصول لأسرته وأهله وعشيرته وللحكام جميعاً وعزاء خاص لشقيقه علي محمد خير وهو زميل دراسة سابقة. كما تنعي الصحفة بكل الحزن والأسى رحيل عميد المدربين السودانيين الأستاذ المحاضر سعد الطيب لاعب النادي الأهلي مدني ومدربه الكبير والذي أشرف على تدريب أندية مدني وأندية ولائية أخرى إلى جانب المنتخب الوطني وهو من الرعيل الأول للمدربين السودانيين والمحاضر بالاتحاد الدولي الفيفا والاتحاد العربي، ويعتبر سعد الطيب فقد كبير للكرة السودانية وهو آخر عميد للكرة السودانية في الجانب التدريبي وتخرج على يد الفقيد المئات من المدربين والمحاضرين واللاعبين وهو مدرسة قائمة بذاتها . رحمه الله رحمة واسعة والعزاء للأسرة الرياضية بودمدني. تطور هائل للدول الصغيرة في القارة نتائج إيجابية للجزر الصغيرة الواقعة داخل المحيطين في تصفيات أفريقيا لكأس الأمم الأفريقية للعام 2017م بالغابون ومن خلال مباريات الجولة الثالثة سجلت الدول الصغيرة من الجزر الواقعة داخل المحيطين الهندي والأطلسي نتائج إيجابية وانتصارات على دول عريقة على مستوى القارة ومنها فوز جزر ساوتومي وبرنسيبا على ليبيا 2/1 وفوز سيشيل وجزر القمر في موريشوص في التصفيات القارية وهذه الجزر الصغيرة رغم حداثتها وخبرتها القليلة نجحت في بناء منتخبات مثالية وحققت انتصارات مفاجئة على دول عريقة.
