[email protected] الخرطوم قتلت مواطنى الدينكا نقوك وجوبا تصمت حرامية الخرطوم تسرق أبيي وجوبا تصمت حرقوها وجوبا مازالت تعمل أضان جلد الخرطوم رفضت تقرير الخبراء النهائى وفقاً لإتفاق نيفاشا وجوبا ترد بكل برود الخرطوم تجر جوبا الى لاهاى وجوبا تركض وراءها ومن ثم ترفضها وجوبا فى عمق نومها جوبا وصلت لأديس قبل الخرطوم فى حين الأخيرة هى التى اقترحت على الأول بإجراء جولة جديدة والخرطوم تمارس عادتها القديمة بنقض المواثيق والعهود والغريب جوبا تعرف ان جيش البشير تحتل ابيي وترفض الإنسحاب وتلح على الخرطوم بان تسحب جيشها والخرطوم تتدلع ولم تبالى على تهنيسات عشيقتها جوبا ، بقر الدينكا نقوك تنهبها الخرطوم وتهديها لمصر وجوبا ……….. ! نساء الدينكا تغتصبها الخرطوموجوبا لا تطلب حتى الارواك ، الدينكا نقوك يطردون فى اهانة واضحة للجنوب وجوبا تجر البطانية فى رأسها وتواصل نومها السرمدى ، حتى الطبيعة لم تقصر فى حق الدينكا الفيضانات تجتاح بلدة أقوك والدينكا يفترشون على الطريق الترابى ” الردمية ” ، الامراض تهاجم الدينكا نقوك وصحة جوبا ترفض ابتعاث اطباء لشئ فى نفس يعقوب . الدرديرى تهدد جوبا بشأن أبيي وهى أغلقت آذانها صم بكم وست الودع تقول ا ن ابيي هى التى لعنت الخرطوموجوبا واتخانقا بسبب النفط وتضيف لعنة أبيي ستظل تطاردهما ان لم تحسما القضية ، كل واحدة منها استخدمت ابيي ككرت الضغط على الثانية يا خسارة حتى انتى يا جوبا ؟! المسؤل س يقول ان ……………… ويؤيده المسؤل ص ويقول ناس أبيي ذاتهم هم ………. والرواية تواصل فى لحظة…………………. والدينكا فوضت امرها لله والعم س يسأل اين لواء نقول ون ونقول تو الذّين يقدر عددهما بالثلاثة ألف مقاتل ، والضابط ص من الدينكا يجيب لا يمكن ان يكون هناك جيش من قبيلة واحدة ؟؟ والتسريبات تقول ان ذاك المسؤل س الذى سبق ذكره تخوف من هذا الكم الهائل من ابناء الدينكا نقوك فى الجيش الشعبى وذلك وسوس فى صدورهم ” الكبار ” حتى تم تسريحهم جميعاً لانه يخاف من ابيي الانسان والبلد مصاب بفوبيا ابيي لا يريد ان يسمعه بل يكره حتى الحروف المكونة لأبيي باللغتين حسب وهمه ا ن ابيي تهدد منصبه ومصالحه انه مرض محتاج للعلاج واعتقد ان الدكتور لوكا حاول ان يعالجه بطريقته الخاصة وتزهد عن السلطة ومع ذلك يخشى ذلك العملاق الآخر لانريد ان نذكره واللبيب يفهم بالاشارة يتحدث فى غيابه عنه بسوء وعندما يراه يركض اليه لانه متوهم او موهوم الله اعلم بان ذلك العملاق اعلى منه افهم منه وصار يعمل على قول الشاعر عدوٌ لابد من ترويضه **** وشر لابد من مصاحبته والمحصلة النهائية ستكون صفراً لا مصاحبة ولا ترويض تفكيره صفراً ووطنيته صفراً شخصيته صفراً كل شئ صفرا حتى هو سيكون صفراً مع امثاله . ولنا عودة