طالب الدفاع فى قضية اختطاف وافدة سورية على يد (3) اجانب امام مولانا عادل موسى قاضى المحكمة الجنائية بالخرطوم شمال .طالب باستبعاد شهادة المصدر الذى يتبع لجهاز الامن بحجة ان شهادته تنصب لمصلحته وبرر الدفاع فى طلبه بأن الشاهدقد استلم مبالغ ماليه ضخمه من المتهمين وهى فى ذمته لم يردها للمتهمين واضاف ان ادانت المتهمين تنصب فى مصلحته وقد تضامن فى الطلب دفاع المتهم الثالث. وكانت المحكمة فى بداية جلستها قد استمعت للشاهد وذكر فى اقواله انه تعرف على المتهم الثانى عندما حضر اليه لتسهيل اجراءات استخراج جنسيه سودانيه بوصفه مدير مكتب استخدام وعلاقتة وطئدة بالجوازات واضاف ان العلاقه تمددت بملاقة المتهم الثانى فى شارع النيل وفى يوم حضر المتهم وجد معه احد اقاربه يتبع للامن فطلب منه ان يتوسط له عند قريبه لتقديم خدمه تنفيذ امر قبض ضداحد معارفه الذى اغتصب شقيقته وطلب منه لحظة الاعتقال لابد ان يكون موجودا وبعد ايام اخبره ان هنالك عملية اخرى سيدفع له بعد تنفذهامبلغ(250) الف دولاروان العمليه هى اختطاف وافدة سوريه ابنة مليونير سورى من داخل كافيه من شارع الرياض بالخرطوم وانه كان متزوجا بها وطلقها عندما اكتشف انها شيعه وانها شوهت سمعته لانه سنى وقال الشاهد عند مواصلته لافادته امام المحكمه ان المتهم باعتباره طبيب قام بوصف حقنه مهدئه لتنفيذ العمليه وبناء على افادته حددت المحكمة جلسة لمواصلة القضيه