كلمات صريحه بدرالدين الباشا حقيقة السراب والوهم من يستمع إلي أسماء ومسميات ومناصب رجال الصف الأول في عالم الإدارة بالحركه الرياضية السودانيه فى مجال العمل الاولمبى ويستمع لحديث وتصريحات الشخصيات والاسماء البارزة محليا وعالميا.. وعلى صفحات التعريف بهم وما بها من مقاعد ومواقع يصاب بالرجفة تلقائيا. وتزيد درجتها بمجرد تناول سطوة ونفوذ كل منهم علي المستوي الدولي.. ولكن من يقترب منهم يكتشف أن بعضهم لا يخرج عن كونه أراجوزا أو طرطورا دفعت به مصلحة ما إلي شغل هذا المنصب.. وتحركاته له مصلحة أكبر وأوسع للسعي وراء الحفاظ عليه والتمسك به وعدم التفريط فيه تحت أي ظرف..للأسف الشديد. رجال الصف الاول فى الساحه الرياضيه والاولمبيه السودانيه يدخلون المجال بدون اى قناعات ويحتلون المناصب والكراسى من اجل مناصب ومنافع ضخصيه وتحتار في ذكر المناصب والمسميات الخاصة لقيادة رياضية من المفترض أن تستحوذ علي احترام الرأي العام السودانى والرياضى كله. ولكن عندما تقترب منهم تدرك حقيقة السراب والوهم الذي يلهثون خلفه. و أمامك شخصيات واسماء وافراد إما أن يجيد فن التلون والتعامل مع الغير وفقا لما يتطلبه المشهد. أو أنهم طرطير بما تحمله الكلمة من معان تعكس عجزه وعدم قدرته علي تحريك ساكن يمينا أو يسارا.. وإذا أردت التعرف علي هؤلاء جيدا فما عليك إلا الاقتراب مما يسمي ¢حكومة الرياضة¢..!!طالبت أكثر من مرة الدولة ومؤسساتها المختلفة بالفصل في الصراع بين المفوضيه الاتحاديه والاتحادات الرياضه واللجنة الأولمبية ممثلة . ويتبين لنا ان المؤسسات نفسها منهما علي صواب ومن عكس ذلك. ويتصور البعض ومن يتم انتخابهم بمساعده من المفوضيه نفسها والحزب الحاكم انهم يلبون النداء ولكنه تصور خاطئ بلا شك.. فمازالت ملفات شكاوى انتخابات سباقه كما هي لم يقترب أحد منها. وما زالت قرارات تتمتع بالحصانة والسريان.. ومازالت اتحادات تظلمت من انتخابات سابقه كما هى دين وتشجب وتهدد وتلوح ونحن نعلم ونعرف كل صغيرة وكبيرة حدثت ونعرف كيف تمت العلمليات الانتخابيه فى الاتحادات الرياضيه واللجنه الاولمبيه ودعم الجميع علي أعلي المستويات.. وتبقي الحيرة كما هي… من منهما علي صواب.. من يتحمل مسئولية إفساد الحياة الرياضية السودانيه علي مدار سنوات طويلة و إقحام مجال المنافسة الشريفة والود والتقارب في صراعات وألفاظ أبعد ما تكون عن الرياضة… مازلنا ننتظر العلامة… أو الإجابة..؟ تحيه وتقدير وشكر للاتحاد السودانى الكونغ فو وعلى الانتصارات والانجازت واسعدنى ما حققه الاتحاد فى البطوله الافريقيه الاخيره بالقاهره وعلى الرغم من قلة الامكانيات والاعداد الضعيف جدا حقق ابطال السودان انتصارات على دول تفوقنا فى الامكانيات والاعداد ولووجداتحاد الكونغ فو ربع ما يجده الاخرين من الاشقاء العرب والافارقه يكسر الدنيا انتصارات الكونغ فو لم تاتى عن طريق الصدفه وانما جاءت بمجهودات الاصدقاء والاخوه ابوالعول وعبد المنعم فلهم التحيه والشكر انصح اتحاد الفروسيه السودان الاهتمام بلعبة القفز بالحواجز ومستقبل السودان فى اللعبه ويملك السودان فرسان وابطال صغار السن مستوياتهم المحليه جيده فى حوجه للاعداد والتدريبات والمشاركات الخارجيه واللعبه اولمبيه يمكن اعداد ابطال للسودان مبكرا لدورة الالعاب الاولمبيه بالبرازيل من اليوم متسوى ابطال القفز العالى يجب ان يستمر ويتواصل وتقام البطولات والمنافسات المحليه جنبا الى جنب مع نشاط السباق شئ موسف ومحزن جدا مايحدث فى الاتحاد السودانى للكره الطائره اعلنت اندية الجيش والشرطه الانسحاب بعد ترضيات وتدخل الاجاويد اعد الناديين للمشاركه مره اخرى من اجل انقاذ بطولة ومنافسة كاس السودان من الفشل اين القانون واللائحه يا تحاد الطائره واين القناعات ولازلت مصرا على الجلوس مع اتحاد الخرطوم من اجل التفاوض والنقاش والوصول لحلول ولايمكن لنشاط الطائره ان يستمر بانسحاب الخرطوم