رمية تماس بابكر مختار الكاميروني ندومو عز الطلب! *ده الكلام! *دي التسجيلات ولا بلاش! *الكاميروني إليكس ندومو عز الطلب! *الآن الهلال بدأالاتجاه للطريق الصحيح! *النحلة اليكس ندومو لاعب بمواصفات الكبار! *شعلة نشاط وقتالية عالية وتركيز كبير في منطقة الإرتكاز! *ندومو لاعب مقاتل من الطراز الرفيع! *للأمانة التفكير في إستجلاب الكاميروني اليكس ندومو يعتبر ضربة معلم ونهجا جديدا في البيت الازرق ربما إفتقده الأزرق منذ قدوم النفاثة الزيمبابوية إدوارد سادومبا والذي أثبت نجاحا كبيرا وقاد الفريق مرات ومرات لتحقيق الانتصارات والتأهل للأدوار الكبرى في بطولات الكاف. *الكاميروني المقاتل كما أطلقت عليه الصحافة التونسية يعتبر لاعب محور من الطراز الرفيع وسيشكل قوة دفع إضافية إلى جانب ثنائي المحور عمر بخيت والشغيل في المواعيد الكبرى وخصوصا في اللقاءات التي ستلعب خارج الارض في مرحلة المجموعات الحالية والتي سيبدأها الهلال من أرض الكنانة ومواجهة الزمالك المصري بالعاصمة المصرية في الاسبوع الثالث من الشهر الجاري، علما بان ندومو واحدا من اللاعبين الذين سبق لهم ارتداء شعار القلعة البيضاء في السنوات الاخيرة. *التقرير الفني الذي وضعه مدرب الهلال السبق التونسي نصرالدين النابي ضمن في أولى رغباته ضرورة الإستعانة بخدمات لاعب محور بمواصفات خاصة لدعم مسيرة الفريق في البطولة الأفريقية بعد أن وضح عدم وجود لاعب بديل في هذه الخانة الحساسة والتي تعتبر صمام الأمان لخط الظهر وحراسة المرمى لتنوع الأدوار الدفاعية التي يقوم بها لاعبو المحور لحظة فقدان الكرة والإرتداد لخلق ساتر دفاعي متين في منطقة مبكرة امام خط الدفاع الهلالي والتي ظلت تشكل هاجسا يؤرق مضاجع المدربين الذين تعاقبوا على التدريب في السنوات الاخيرة. *نظرة النابي الفنية لضرورة ضم لاعب محور متمرس لم تأت من فراغ وانما بناها على حقائق وثوابت من خلال معايشته للفريق في النصف الأول من الموسم الحالي ومشاهدته لبعض المباريات الأفريقية في الموسم المنصرم وسابقه ووقف على حجم الفراغات التي يخلفها تقدم أحد لاعبي المحور لمساندة المقدمة الهجومية و تأثير إنقطاع الكرة مع الفرق التي تجيد سرعة بناء الهجمة المرتدة. *هدف ليوبارد الكنغولي في شباك الهلال من هجمة مرتدة سريعة من عمق الملعب الى الجهة اليسرى للأزرق ومن ثم تم تحويل الكرة عكسية تقدم لها مهاجم الفريق الكنغولي وحولها في أقصى الزاوية اليسرى لجمعة جينارو وكذلك ركلة الجزاء الخيالية التي إحتسبها الحكم السنغالي في الدقائق الأخيرة في المباراة تمت بذات الطريقة وفي لقاء إستاد مالي في الدور الأول وصل رماة الفريق المالي عن طريق الهجمات المرتدة أكثر من مرة ولكن توفيق الحارس جينارو وعدم التركيز لمهاجمي الفريق المالي أنقذ الأزرق من ثلاثة أهداف على أقل تقدير منها ركلة الجزاء الخيالية ايضا والتي أبعدها جمعة جينارو. *في الدوري المحلي وصلت الفرق لمرمى الهلال كثيرا عن طريق الهجمات السريعة في غياب لاعب المحور الذي يجيد الضغط على المنافس في منطقة التحضير وآخرها هدف المريخ العكسي من كرة إرتدت من وسط الملعب ومن تمريرتين فقط ولجت شباك جينارو. *خلاصة القول بأن معظم الأهلة من فنيين ومراقبين وجمهور شاهدوا اللاعب الكاميروني ندومو من خلال مشاويره الناجحة مع الأفريقي والزمالك وأخيرا الرائد السعودي وأجمع الأغلبية علي أن اللاعب يشكل إضافة فعلية لخط الوسط الهلالي وللتشكيلة الأساسية في البطولة الأفريقية والدوري المحلي خصوصا وأن اللاعب يعتبر تكتيكي من الطراز الأول ولاعب مدربين ومن القلائل الذين يخرجون من تشكيلة المواعيد الكبرى لثبات مستوى أدآئه وقدرته على إحداث الفارق في خطوط الملعب المختلفة.. ويبقى فقط إكمال الإتفاق معه على جناح السرعة ومن ثم التوفيق من عند الله..ونعود بحوله تعالى. آخر الرميات *ندومو لن يندم عليه الهلال ابدا! *لاعب آخر بمواصفات ندومو في الجهة اليسرى من الملعب الهجومي يكون الأزرق قد قطع شوطا محترما في دعم الصفوف بلاعبين من طينة الكبار! *وصل البلاد أمس المهاجم البرازيلي المخضرم سيرجيو جونيور بترشيح من المدير الفني باولوا كامبوس والذي راهن في وقت سابق وفي خبر حصري ل(ق سبورت)على نجاح لاعبه داخل الصندوق! *الأمانة تقتضي أن نمنح الفرصة للاعب البرازيلي لنرى ماذا يقدم داخل المستطيل الأخضر ومن ثم نحكم ونقول رأينا بصراحة..هل سيكسب البرازيلي كامبوس الرهان أم تكون الأقلام التي حذرت من التعاقد مع اللاعب سيرجيو على حق! *مرحبا بالبرازيلي سيرجيو في صفوف الفرقة الزرقاء! *مرحبا في حضن القلعة الزرقاء وجمهورها الواعي والذواق! *تعالوا بكرة!