راى حر صلاح الاحمدى الريشة الطائرة تحلق بسنجة الدعوة التى وجهها الاتحاد السودانى لريشة الطائرة للفيف من الاعلامين لافتتاح بطولته الثالثة بمدينة سنجة ايمانا منه بان اللعبة يجب ان يتم نشرها وان يكون الاعلام العامل الرئيسى لها كان ضربة البداية موفقة من خلال مؤتمر صحفى بوزارة الشباب الرياضة بسنجة تم فيه مناقشة عدم نشر اللعبة وتجاهل الوزارة الاتحادية للاتحاد العام السودانى للريشة الطائرة والاعتذارات المتكررة لتمثيل السودان فى المحافل الخارجية .. الاتحاد العام السودانى عضوية مجلس ادارته جلها من المراة .ما يعنى اهتمامها بالمنشط البطولة الثالثة تم اشتراك ستة ولايات فيها من اصل 18ولاية وهو الامر الذى يعمل مجلس الاتحاد الى زيادة السقف من خلال الشراكات الذكية التى يسعى اليه الاتحاد فى البطولات القادمة . الاتحاد المحلى للريشة الطائرة بسنجة عمل على نشر تلك اللعبة التى وجدت قبول منقطع النظير ولكن يعوق تقدمها عدم البنيات التحتية لممارستها . توجد خامات جيدة من اللاعبين واللاعبات اذا وجدو العناية الخاصة والدعم المستمر من وزارة الشباب متمثلة فى حكومة الولاية ما يجعل لها ارضية كبيرة فى حاضرة ولاية سنار لمسنا الجدية والاهتمام من اتحاد سنجة للريشة الطائرة والاهتمام المتعاظم من الاتحاد السودانى لتكن الانطلاقة القوية من خلال البطولة الثالثة بارض سنجة . نافذة الحديث المتكرر عن الاتحادات الموالية والتى لها قواعد ثابتة فى الاشتراك فى البطولات الخارجية ونيل رضاء الوزارة والمحصلة صفر كبير يجب ان تتوزع لكل الفرص لكل المناشط ونخص منشط الرئشة الطائرة …. حقيقة لقد انبهر الرواد فى الافتتاح لما وجدته اللعبة من تجاوب كامل من كل الاطراف لاعبين لهم شان كبير ولكن الامكانيات المحدودة للاتحاد العام واليد المغلولة من الوزارة الاتحادية تحول دون ذلك … متطلبات الاتحاد من توفير معدات المنشط باهظة الثمن وبالرغم من ذلك ظل مجلس الاتحاد يقدم معونات لاتحاداته بالدعم الذاتى وبعض الشراكات الذكية الشخصية مع الشركات والبنوك ايمانا منه بان انتشار المنشط يجب ان يعم كل الولايات … من خلال المؤتمر لم تكشف وزارة الشباب والرياضة بسنار عن الدعم المقدم للبطولة واكتفت المشاركة الشرفية والخطب الرنانة والوعود . نافذة اخيرة الرقى بذلك المنشط ونخص الولايات يجب ان يتم تفعيله من خلال الحصة المدرسية ووجود بنيات تحتية وهو امر ليس بصعب . وجود عدد كبير من اللاعبين راغبى اللعبة يعنى بانها تجد قبول عند الشباب بصورة كبيرة … الاهتمام بالجانب التدريبى والتاهيل للتحكيم يعتبر الخطوة الاولى الصحيحة فى انتشار المنشط . العمل على تكوين اتحادات بالولايات وتنبثق منها اندية تتلقى الدعم من حكومة الولاية المعنية بها وهو من عوامل انتشار المنشط . خاتمة الاتحاد السودانى للريشة الطائرة بقيادة الاستاذة هنادى الصديق طرق كل الابواب من اجل احيا المنشط و خلال عدة بطولات من خلال الدعم المقدر خاصة الاخيرة والذى لم يتم الافصاح عنه من بنك فيصل الاسلامى دعوتنا الى التجاوب مع منشط الريشة الطائرة من كل وزراء الشباب والرياضة من الولايات بدعم وقيام اتحادات واندية حتى تحلق الريشة الطائرة فى الولايات بعد ان تم ويتم اجهاضها فى ولاية الخرطوم بالتجاهل وعدم الدعم . وان يعمل الاتحاد على زيارات اعلامية تنورية لكل الولايات لانتشار المنشط . لتتجاوب معه كل القطاعات الشبابية ليزدهر منشط الريشة الطائرة وتحلق كما حلقت فى يوم الافتتاح بمدينة سنجة