احتفلت عمادة البحث العلمي بجامعة كسلا بتكريم رواد البحث العلمي من الجامعة ممثلين في البروفيسور تاج الدين محمد دين استاذ الطب الباطن بالجامعة عضو مجموعة تطوير الارشادات السريرية لمنظمة الصحة العالمية لامراض الحمي النزفية والفيروسية والذي كان له شرف السبق في تشخيص مرض الشكنقونيا سريريا في السودان الى جانب تكريم الدكتور عبد ربه محمد احمد رئيس قسم القرآن الكريم وعلومه بكلية الدراسات الاسلامية بالجامعة الحاصل على اجازة القراءة في القرآن الكريم من الازهر الشريف برواية ورش عن نافع. وعبر الدكتور علي ادم وزير الصحة ولاية كسلا ممثل الوالي لدى مخاطبته الاحتفال بحضور عدد من قيادات الجامعة عن تقديره للفته البارعة من الجامعة في تكريم العلماء من منسوبيها فضلا عن كونها مبادرة تدفع بمزيد من الحماس والتشجيع للاخرين والاعتراف بحق اهل العلم. وكشف عن الخطوات الكبيرة التي تختطاها الجامعة في مختلف المجالات مما جعلها ان تكون منارة على مستوى مؤسسات التعليم العالي بالسودان وان تمتد الى جامعات عالمية بفضل الشراكة ومذكرات التفاهم معها. من جانبها اوضحت البروفيسور اماني عبد المعروف مدير جامعة كسلا ان شعار احتفال التكريم (بحث يثمر وعطاء يكرم) جاء من منطلق رسالة الجامعة وايمانها باهمية البحث العلمي كونه بذرة تزرع في ارض العقول تنبت فكرا مثمرا وحلولا. وقالت ان الجامعة و منذ نشأتها مكان ايمانها الراسخ بان النهضة الحقيقية تبدأ من البحث العلمي والفكرة الخلاقة لذا جاء البحث العلمي في قلب مشاريع الجامعة الاكاديمية ودعمها للباحثين وتوفير البيئة المناسبة وربط الجامعة مع المجتمع في علاقة تبادلية. وحيت دور عميدة الكلية لما تقوم به وجعل العمادة منارة حقيقية تحتضن الباحثين وتذليل العقبات امام مشاريعهم . ووجهت بروفيسور اماني في هذا الصدد رسالة الى طلاب الجامعة بان يكونوا الامتداد الطبيعي لمسيرة الرواد والا يركنوا الى التحديات ولا تنثني عزائمهم وتقف امامهم الصعاب. فيما اعلنت الدكتورة امنة تاج السر محجوب عميد عمادة البحث العلمي عن بدء التقديم لجوائز البحث العلمي والتي ترعاها الهيئة السودانية للمواصفات والمقاييس اعتبارا من منتصف الشهر الجاري، موضحة ان التكريم يمثل تكريما لقيم العلم والبحث والعطاء ورسالة تحفيز لكل باحث ومبدع ليواصل مسيرة الجهد والاجتهاد ويخطو بثبات نحو قيم التميز والابداع. احتفلت اليوم عمادة البحث العلمي بجامعة كسلا بتكريم رواد البحث العلمي من الجامعة ممثلين في البروفيسور تاج الدين محمد دين استاذ الطب الباطن بالجامعة عضو مجموعة تطوير الارشادات السريرية لمنظمة الصحة العالمية لامراض الحمي النزفية والفيروسية والذي كان له شرف السبق في تشخيص مرض الشكنقونيا سريريا في السودان الى جانب تكريم الدكتور عبد ربه محمد احمد رئيس قسم القرآن الكريم وعلومه بكلية الدراسات الاسلامية بالجامعة الحاصل على اجازة القراءة في القرآن الكريم من الازهر الشريف برواية ورش عن نافع. وعبر الدكتور علي ادم وزير الصحة ولاية كسلا ممثل الوالي لدى مخاطبته الاحتفال بحضور عدد من قيادات الجامعة عن تقديره للفته البارعة من الجامعة في تكريم العلماء من منسوبيها فضلا عن كونها مبادرة تدفع بمزيد من الحماس والتشجيع للاخرين والاعتراف بحق اهل العلم. وكشف عن الخطوات الكبيرة التي تختطاها الجامعة في مختلف المجالات مما جعلها ان تكون منارة على مستوى مؤسسات التعليم العالي بالسودان وان تمتد الى جامعات عالمية بفضل الشراكة ومذكرات التفاهم معها. من جانبها اوضحت البروفيسور اماني عبد المعروف مدير جامعة كسلا ان شعار احتفال التكريم (بحث يثمر وعطاء يكرم) جاء من منطلق رسالة الجامعة وايمانها باهمية البحث العلمي كونه بذرة تزرع في ارض العقول تنبت فكرا مثمرا وحلولا. وقالت ان الجامعة و منذ نشأتها مكان ايمانها الراسخ بان النهضة الحقيقية تبدأ من البحث العلمي والفكرة الخلاقة لذا جاء البحث العلمي في قلب مشاريع الجامعة الاكاديمية ودعمها للباحثين وتوفير البيئة المناسبة وربط الجامعة مع المجتمع في علاقة تبادلية. وحيت دور عميدة الكلية لما تقوم به وجعل العمادة منارة حقيقية تحتضن الباحثين وتذليل العقبات امام مشاريعهم . ووجهت بروفيسور اماني في هذا الصدد رسالة الى طلاب الجامعة بان يكونوا الامتداد الطبيعي لمسيرة الرواد والا يركنوا الى التحديات ولا تنثني عزائمهم وتقف امامهم الصعاب. فيما اعلنت الدكتورة امنة تاج السر محجوب عميد عمادة البحث العلمي عن بدء التقديم لجوائز البحث العلمي والتي ترعاها الهيئة السودانية للمواصفات والمقاييس اعتبارا من منتصف الشهر الجاري، موضحة ان التكريم يمثل تكريما لقيم العلم والبحث والعطاء ورسالة تحفيز لكل باحث ومبدع ليواصل مسيرة الجهد والاجتهاد ويخطو بثبات نحو قيم التميز والابداع.