الوخز بالحبر عبد الله التمادي الاستقرار مطلب هلالي × بحسب التقارير الواردة من سوسة الساحلية بتونس ان اعداد الفريق الازرق يسير وقف المرسوم له من قبل الجهاز الفني وهو الشئ المطلوب ليكون الهلال على هبة الاستعداد لموسم إعادة الهيبة وفرض الذات بعد موسم قبيح تم فيه سلب حقوق الازرق عبر الاتحاد العام ولجانه بالاضافة للخروج المؤلم من نصف نهائي دوري الابطال . × اكتمال عقد اللاعبين وانسجام الجهاز الفني خلال معسكر الفريق بتونس يؤكد ان الازرق يستهدف الالقاب ولكن الالقاب لاتأتي بالاعداد وحده ولايمكن ان تكون الالقاب حاضرة بمجرد ان الفريق انخرط في معسكر نموذجي وخاض فيه مباريات نوعية. × اعداد الفريق الحالي يتطلب من كل الوسط الهلالي ان يكون على قلب رجل واحد وان يكون الاستقرار هدف الجميع بداية من المجلس ونهاية بالجماهير والتي تمثل القطاع الاكبر في كيفية جلب الاستقرار. × لابد ان يكون الهدف الموحد للاهلة في الموسم المقبل هو الاستقرار وعدم شق الصفوف ويكفي الهلال في كل المواسم السابقة انه كان يعاني من عدم الاستقرار وهي القشة التي كانت تقصم ظهر الهلال في كل موسم ويخرج من كل موسم بدون حمص. × مجلس الادارة يحسب له ان الاعداد بدأ من الخارج مباشرة ليكون بعيداً على الاعين وبعيداً عن التناحر واختلاف الآراء ولابد ان نحيي المجلس على خطوة ان تكون ضربة البداية من الخارج. × قبل ذلك اجتهد المجلس عبر غرفة التسجيلات ان يدعم الفريق بعناصر جيدة وفقاً للحاجة الفنية وليس تسجيلات البوبار التي عادة ماتكون عنوان كل موسم. × والعناصر التي انضمت للكشف بالاضافة للعناصر الموجودة يمكن ان تكون عنواناً لموسم مختلف . × يبقى ان المجلس اجتهد مايكفي في اضافة العناصر واختيار الجهاز الفني مبكراً على عكس ماكان يحدث في السابق، وينتظر ان يحصد ثمار مازرعه بصورة جيدة. × اما بقية القطاعات الزرقاء مطلوب منها ان تعمل على الاستقرار لفريق الكرة لتكون البداية اكثر من جيدة . وخز اخير × اكتمل عقد الفريق الازرق بوصول مكسيم امس وربما يغادر اليوم الغاني كنيدي وينضم للبعثة ، وامس الاول انضم مدثر كاريكا . × انسجام اللاعبين ومن خلفهم الجهاز الفني يؤكد ان رغبة الازرق في التتويج حاضرة فقط ينتظر ان يكون دور كل هلالي بدعم الاستقرار والاحتفاظ برأيه. × خطوة ان يتم اختيار هيثم مصطفى مساعدا للمدرب قطعت شوطاً بعيدا ولابد من دعم خطوة المجلس . × بدينا بدري عقبال للجيران. ×بركاتك ياشيبوب. × وخز اخير… جبل طورية محمدكم.