معاوية عيسى مع السوباط لبناء هلال عالمي * في كل يوم يثبت هشام السوباط بأنه رجل قدر مقام كرسي رئاسة الهلال * رجل قليل الكلام ورزين ويدفع دفع من لا يخشى الفقر من أجل رفعة الهلال * لا يحب الأضواء ولا يميل إلى الظهور الإعلامي ويعمل في صمت * الإجماع والقبول لذي وجده هشام السوباط من أهل الهلال لم يحظى به رئيس في التاريخ القريب * دعم الاقطاب والرواد والجماهير لمسيرة الرجل من أجل الاستقرار وتداول السلطة عبر الديمقراطية من خلال إجازة نظام اساسي يلبي طموحات واشواق أهل الهلال * ترميم فريق الكرة وإعادة هيبة الهلال ورغم ما صاحبت التسجيلات الماضية من إخفاقات كبيرة إلا ألامال ما زالت معلقة عليه للاستفادة من هذه السلبيات * حديث السوباط في دار النادي أمس الأول وتعهده الشخصي ببناء فريق كرة يشرف أهل الهلال نعتبره وعد صادق من رحل ما عرفنا منه إلا الصدق والإخلاص والتفاني فى خدمة الكيان * وهذه فرصة لأهل. الهلال ان يمدوا ايديهم من أجل مصلحة الكيان بعيدا عن الفرقة والتشرذم والاختلاف *عودة رواد النادي إلى الدار مرة أخرى وتكفل رئيس الهلال بإعادة تأهيل النادي على اعلي طراز وبمواصفات عالمية هو المكسب الحقيقي * رواد النادي يمثلون الركيزة الأساسية في وحدة وتماسك مجتمع الهلال ولذلك نستطيع أن نقول بأن رئيس الهلال كسب أرضية جديدة ومنصة انطلاقة قوية * عضاد لجنة التطبيع إذا اخلصوا النية واصبح همهم مصلحة وخدمة الهلال سينطلق المارد الأزرق * وأعتقد بأن لسيد هشام السوباط يحتاج إلى ساعد آخر يكون خير معين وداعم له في مسيرته * ما قدمه رئيس تنظيم فجر الغد الهلالي محمد عثمان الكوارتي من دعم مالي وإعلامي ولوجستي للجنة التطبيع كفيل بأن يجعله عنصرا أساسيا ومهما في لجنة التطبيع * لجنة التطبيع لم تجد دآعمين من أبناء الهلال وكبار اقطابه غير الكوارتي الصغير اتجاهات أخيرة * تعرض الصديق الطيب جديد إلى عملية نصب واحتيال بطريقة احترافية * انخدع الطيب جديد في الرجل الذي اوهمه بالدخول معه في شراكة تجارية ودفع له مبلغ مائة ألف جنيه منذ فترة ليست بالقصيرة * انقضت مدة طويلة ولم يرى الطيب جديد مشروعا استثماريا أو حركة تجارية لشريكه * عند ما طالب باسترداد رأسماله بدأ النصاب في التهرب وباعذار واهية * بالأمس شرع الطيب جديد في فتح بلاغ جنائي ضد الشريك ومعه كافة المستندات التي تؤيد تحويله المبلغ في حساب ذلك الشخص * نناشد اخونا هناك برد الحق لأصحابه ولا داعي للبلاغات والفضائح خاصة أنه يعمل في احد أجهزة الدولة الحساسة * ورغم. مطالبة الكثيرين بكشف اسمه حتى لا يقع الآخرين ضحية لافعاله الا اننا نمسك عن اسمه في الوقت الحاضر ودمتم في امان الله