صلاح الاحمدى التملك الادارى بالاندية الرياضية التملك احساس لذيذ وممتع لذلك يتنافس ويتسابق الاداريين بالاندية الرياضية دائما عبر الجمعيات العمومية لتملك ما يقع تحت ايديهم من اصوات ناخبين وما فى حوزة غيرهم ايضا باساليب دخيلة على الوسط الرياضى وبعيد عن منظور الديمقرطية الحقة التى تضمن استمرارية الادارى كم ادرى باع نفسه عبر الجمعيات العمومية والعضوية المستجلبة التى ذهبت الى غيره بنفس ولوجها اليه وقد يطغى هذا الاحساس على الادارى فيدفعه للاضرار بغيره ويشجعه على اهدار حقوق الاخرين اما اذا سيطر الادارى على متعة الاحساس فانه يستمتع به ولات يضر غيره بل ربما استثمره فى فادةالاخرين مقابل ماديات او ادبيات او كلمة شرف وهناك من يفعل بالعكس وهو تعامله مع املاك غيره كملكه فيحافظ عليها ويرحرص على تطويرها وزيادتها وتعميم الفائدة منها واستغلالها فى امور حركية مثل انتخابات الاندية ككرت رابح فى تحويل اى كفة لصالحه او تحويلها ضد من يحب اقصائها من الدولاب الاداري وهى اشيئاء مسلم بها فى الوسط الرياضى الانتخابى اثر توجهات تنبع من الراس الكبيرة التى تختار فى همس ضعفاء الاداريين لتواجه بهم حرب ضروس تعلن نهايتها عن فشل زريع تلك معطيات كل المراحل الرياضية فى الاندية السودانية وهى استمرار شخصيات هلامية ذات صنع مادى جيد بتوجهات اخرى لا تعنى الرياضة بشى والدليل اين ادب الاستقالة فة مجتمعنا الرياضى متى اتىا زمن كنت تلك الاستقالة وادبها حاضرة فى مجتمعنا الرياضى الادارى ولكن تبلورت واصبحت حردان (ما داير وامشى البيت )حتى يسير المنتفعون كتايب من الجماهير التى تساعد الان فى احباط وعدم اكمال الجمعات العمومية جيوش جرارة لتعلن عن مسيرة لعودة الادارى مرة اخرى وبنفس الموصفات بل زاد من كفاة جودتها بان عمل على ابعاد كل صوت نشاذ عمل على ابعاده او حردانه نافذة ليعود للاسف ماردا بطلا وهو يحمل فى جعبته اصفارا كبيرة خارج حدود الوطن وقد يخفق بعضهم داخل الوطن نفسه باصفار لا تزيده لا تمنعا وقوة فى المضى بالتلاعب الاداريين كم هائل من خيرة الشباب تم دفنهم وهم احياء اداريا اثبتو ا فعاليتهم وكان نشاطهم كبير وهم يؤدون تجربتهم الادارية ولكن لم يكون من يحسنون الاستماع للدينوصارات الادارة المعتقين الذين هم اس البلاوى الادارية بالاندية الرياضية الذين يمتلكون انتفاخ الذات وهم يعتمدون على تاريخ باهت ولعين لم يكونوا فيه اصحاب بصمات وانما ظلوا فيه ولا زالو كمبارس ولكن يملكون اسهما تحرك حتى رئيس النادى المنتخب الوافد الجديد لقد تابعت عدة عناوين فى مجال الانتخابات للاندية الرياضية وكان لابد ان اقف فى احدها التى كان الوصف دقيقا لها بجمعية الموت السريرى وهى مقولة تقال للانسان الذى فقد كل جوانب وملذات الحياة التى يكون فى اولها التحرك والتوجه وهذا يعنى بان ياتى بعد ذلك لم يكن موت سريرى بل متحرك بالرموت كنتروال وهى تعنى على مااظن وما يجول فى خاطر كاتب العنوان بان جمعية حمام ميت او مصنوعة الاطراف التى تساعدها على الحرة التى طالما كنت توجهتنا فةى كل الاندية الرياضية بمثل الموت السريرى تكون المحصلة صفر امريكى وهواعلى الاصفار مرتبتا ومنه يلقى الادار حتفه الاعلامى ولنا فى ذلك اسوة من الاخوان الاداريين فى الاندية والمؤاسسات الرياضية والهيئات الشبابية نافذة اخيرة الطعن المقدم فى الشباب زاد من المى وتوجعى عن الحال الديمقراطى الموجه وهو يضاف للكوادر الادارية الشابة التى يتم احراقها بواسطة التوجه ىالانتخابى بعد درس المترشح من كل العوائق الادارية المستحبة فى بلاط الملك القابض على زمام الامور بصفات يجب ان تتوفر فى المرشح ليضاف الى الكوكبة التى تم ذكرها فىاعلى المقال انه يسمع الكلام انه يساهم لحاشية الملك بزيادة الخير خيرين وضعه فى الاجتماع تمريره للامور المعنية بذلك يتم تزكيته وتلميعه وللحقيقة ان الطرح الذى يطرحه الشباب الذ ى تعاطف معه فى المؤتمر للقاعدة العريضة يعنى ان الجيل الادارى القادم بخير ان لم تمسه الايادى الاختبوطية المتحكرة فى عنفوان الاقصاء الغير مدرك باساليب دخيلة على المجتمع الرياضى والتسابق المحموم لمجالس الادارات والمحصلة التى يخجل القلم ان يدونه مرات ومرات, لابد من اوضاع اخرى تعالج حكم الفرد الواحد فى المجتمع الرياضى بالاندية اسوة بالاتحادات بالعمل لكر رئيس لدورتين فى منصبه ليكن التغير سمت المراحل القادمة وليحل الفكر الرياضى قبل المادى لتشهد الاندية تطورا كرويا يفتح ابوابه مشروعتا لجلب بطولة خارجية قادمة تزين صدر من لا يختشون وهم يديرون الاندية الرياضية طمنتاشر سنة فى الادارة.