مايحدث في محيط مدينة الفاشر يكشف حالة الضعف والتشتت التي تعيشها مليشيات المجرم عبدالرحيم دقلو .. تم تشتيت كل القوات التي جمعها زعيم العصابة لإسقاط الفاشر وأنتهت المدة الزمنية التي قطعها للإماراتيين بدخول الفاشر خلال 3 أيام وتم التخطيط لاجتياح المدينة عن طريق معسكر زمزم بإعتباره منطقة رخوة لكن المفاجأة التي لم تتحسب لها عصابات آل دقلو أن زمزم منطقة مكشوفة ولا تصلح كمنطقة مناورة خاصة بعد التهجير القسري للنازحين في جريمة هزّت ضمير العالم الحي .. ■ عرّد المجرم وترك خلفه مجموعة مرتزقة من دولة كولومبيا ودولة جنوب السودان يقومون بتدوين الفاشر علي طريقة عمال اليوميات .. ■ لقد أذاقت الفاشر الصامدة مجرمي آل دقلو صنوفاً من العذاب والأسي سيلاحقهم أينما حلّوا .. وختامه بأسٌ شديد ..