* لا يزال برنامج (اغاني واغاني) بقناة النيل الازرق يسجل اعلى معدلات المشاهدة منتزعاً الاعجاب من كل المتابعين.. واليوم نفرد مساحة «اللسعات» لالقاء الضوء على عدد من الملاحظات.. * حكمة والله و «رعاية»!! * أطلق السر قدور علي الفنانة الشابة «افراح عصام» لقب «افراح الشعب» ولا ندري اي شعب هذا الذي سيفرحه «ديكور» جميل يتوسط ثلاثة من أجمل الاصوات الجديدة والتي تعتبر هي الأحق بالاشادة وإطلاق الألقاب.. من شريف «ود الفحيل» و «ود الطيب» و «منار».. و «رماز» التي تعتبر هذه الاخيرة أفضل حالاً من «أفراح» لكنهما تشتركان في «التعسيمة».. و.. و.. * اللهم اني صايم.. * من غير المعقول أن تكون كل أغنيات البرنامج تحرك احاسيس الفنان «جمال فرفور».. والذي ما ان يصدح احد ما بأغنية.. حتى يرفع «جمال» يديه للسماء ويحرك جسده في «خفة» غير مستحبة من فنان بحجمه. * إتقل يا فار.. يُشك «الفيل» في نفسو. * المنحى الذي انتهجه البرنامج في هذا العام بإستضافة أصحاب الأغنيات وملحنيها يعتبر لفتة بارعة من القائمين عليه.. وما زالت دموع «السني الضوي» في حلقته الشهيرة تتحكر في جدار الذكرى.. تقاسمها روعة الفنان الجميل «ابراهيم حسين» بلبل الشرق.. والبقية كما قالوا «ستأتي».. * برنامج أغاني وأغاني أسهم بشكل مباشر في تسوية معاش كثير من البرامج النمطية الرتيبة التي أرهقت ذهن المتلقي في محاولته لفهمها.. * الله لا عاد «أيامكم»!! * لا ادري لماذا لا يحفظ الفنانون المشاركون في البرنامج الاغنيات ا لتي سيؤدونها بدلاً من كتابة الكوبليهات على ورقة والاقتباس منها.. على طريقة «البخرات» وما زلت اذكر كيف اكل «عصام» ذلك الكوبلية بعد أن غلبتو «القراية» ثم ضحك.. * صديقي الغتيت الجالس بجواري في معظم حلقات البرنامج قال لي وبلهجة ساخرة: (ديل الفنانين ما حافظين «الغناء» .. طيب الحافظو منو؟؟ * ياربي يكون «البنغالة» حافظين؟؟ * لماذا لا يضم «اغاني واغاني» اصوات بعض الفنانين الشباب المميزة.. مثل «محمود عبد العزيز» الذي اتساءل كغيري في حيرة عن كيفية تجاوزه للاختيار مع انه صاحب اكبر قاعدة جماهيرية وشبابية حتى الآن.. لماذا لم تدعُه يا الشفيع؟؟ * ولا خايفين من «الماسورة».. * على العموم لو خايفين من الحاجة دي ارتاحوا.. «الحوت» بقى عاقل واتغير خالص خصوصاً بعد عودته من الامارات.. * قمنا على مهلنا.. وماشين لي اهلنا.. * نحنا قمنا لكن الفنان «السغيل» دا البقوموا شنو؟؟