تلقت إحدى الأسر اتصالا تلفونيا بضرورة حضورهم الى حوادث بحري نسبة لوجود الأب داخل المستشفى متوفيا لتشهد حوادث بحري تدافعا لأعداد كبيرة من المواطنين من بينهم زوجته وابناؤه واتضح بأن الاب غادر المنزل بكامل صحته للذهاب الى مناسبة تخص الأسرة لزواج شقيق الزوجة وعند وصول مدينة بحري توفى داخل الحافلة ليتم تحويل الجثمان بواسطة الشرطة الى الحوادث حيث قام أفراد مسرح الجريمة بتصوير الجثمان كما قامت أسرته باستلام الجثمان بدون تشريح بعد موافقة النيابة.