· طالب لاعب الهلال السابق الذي سمّوه ( المحلل الرياضي المعروف !!!؟ ) المدعو رشيد المهدية قائد منتخب السودان والهلال البرنس هيثم مصطفى بأن يقلع عن إدمان الكابتنية والنجومية موجها رساله له بأنها زائلة ومشيرا إلى أن على هيثم أن بعي الواثع المعاش الآن .. وقال هذا المحلل !!! أنه من غير المعقول أن يتفق كل الناس على مؤامرة ضده .. وواصل حديثه الساخن للمجهر قائلا أن سلوك هيثم الذي نعرفه سيضّر بالمنتخب إذا أصر مازدا على ضمه إلى القائمة موضحا بأن مازدا يؤثر بذلك على روح المساواة بالمنتخب الذي فعله بإختياره لهيثم مصطفى ... وقال أن تصّرفات هيثم كانت دائما غير حميده وغير مقبولة موضحا انه عاش بعض منها آيام مدرب الهلال البرازيلي كامبوس ، والمدرب الصربي ميشو .. إلى هنا إنتهى حديثه الذي نشر على موقع سودانا فوق الذي نقلته كما هو. · ومساء أمس كرر الموهوم بسيرته الكروية القصيرة والضعيفة الحديث نفسه وعلى الهواء مباشرةً ردا على سؤال مقدم إستديو مباراة الهلال ومضيفه انتركلوب الأنجولي بقناة الجزيرة الرياضية ( + 10 ) الذي طالبه بالتعليق على التقرير الرائع للأخ والزميل المبدع سامر العمرابي مراسل القناة بالخرطوم حول قضية الكابتن هيثم مصطفى وناديه الهلال. · نعم أعاد ضيف الإستديو المتواضع ما قاله للمجهر وبطريقة حاول فيها إقناع المشاهد بنجوميته التي يعيشها في عالم الوهم والخيال حينما قصد تسويق نفسه بحديثه " ا لم نشاهد هذا في السابق عندما لحقت بأواخر كابتن حسن شحاتة وفاروق جعفر " وإظهار قيمته كنجم للكرة السودانية ( حسب الدور الذي يعيشه ) للتقليل من النجم هيثم مصطفى الكرار قائد منتخب السودان والهلال. · الحقيقة أن هذا الإنسان وأمثاله مِن مَن سبق لهم اللعب في الهلال حتى ولو لم يشاركوا في التدريبات أو المبارايات الودية أو أمضوا بكشوفات الفريق الأزرق لموسم أو موسمين أو حتى لأكثر من ذلك يشعرون بالحسد والحقد لدرجة أنه كل ما ذكر إسم القائد هيثم مصطفى تراهم يتململون ويتزحزون في أماكنهم وكأن ناراً تشتعل في قلوبهم السوداء المريضة .. لذلك لا غرابة في ما قاله ضيف إستديو الجزيرة الرياضية ببجاحة وغرور في حق نجم بقامة برنس الكرة السودانية المحبوب. · إن نجاحات سيدا ( وهو اللقب الذي يغيظ الحسّاد والحاقدين) على مدار سبعة عشر عام وهو متوشحا بشعار المنتخب الوطني وشعار الهلال ، ثم قائد لصقور الجديان في مناسبات كبيرة أهمها على الإطلاق أمم أفريقيا غانا 2008 وغينيا الإستوائية والجابون 2012 وبراعته في قيادة الفريق الأزرق وتحقيقة لتسع وتسعين في المائة فاصل تسع للبطولات المحلية ، ونصف نهائي دوري الأبطال البطولة الأولى للإتحاد الأفريقي بشكلها ومسّماها الجديد لم يسبقه عليها أحد في تاريخ الكرة السودانية مع إحترامنا لعباقرة الزمن الجميل الذين إكتفوا فقط بأمم أفريقيا 1970 . · تاريخ القائد الموهوب والمحبوب هيثم مصطفى المٌرصع بالإنجازات والمضيئ بالمشاركات التي نثرت الفرح في كل المدرجات ( حمراء – زرقاء – خضراء – بيضاء – وغيرها ) جعل آفئدة وقلوب الأمة السودانية البتعرف كورة وبتّقيم المبدعين وبتتمتع بروح رياضية عالية لا تعرف التعّصب والجهوية تهفو وتتعلق وتنبض بحب البرنس الذي طالما أسعدها وأشبعها فنا كرويا كامل الدّسم أنساها معاناة الحياة اليومية والرّكض سعيا وراء ما يسد الرمق ويغني عن السؤال. · في المقابل لم تعجب تلك الإنجازات أصحاب القلوب السوداء من النجوم المخضرمين الذين كنّا نّظنهم بكل أسف كبار!!!! ... وبالطبع ضيف إستديو الجزيرة الرياضية ليس منهم ولكنه بكل تأكيد يحمل صفات الحسد والحقد حاله من حالهم. · تصّوروا وصف أحد هؤلاء النجوم المخضرمين أداء هيثم مصطفى بالعادي وقال هذا اللاعب عادي ولا يملك المهارة وكل ما يعرفه بأنه بيمرر الكرة بطريقة صحيحة إلى ربعه ( زملاءه ) !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ... معقولة دي بس يا جماعة ... خلونا نكتب بالدارجي وشاركونا الرأي في كلام هذا النجم العبقري ... لكم حق التعليق والرد على كل كلمة ما تعجبكم وسأترك الأمر لكم. · نعود لحديث الذي لعب للهلال ( ترانزيت ) ونقول له كيف تطلب وبزعل شديد هاتفيا بعد المران من كباتن معروفين في تاريخ الكرة السودانية كانوا قد سمحوا لك بالتدريب معهم بملعب الدفاع المدني بإمارة عجمان بأن ينادونك بكابتن ....... ثم تسمح لنفسك بتجريد قائد لن تصل لمقامه حتى لو عدت إلى الوراء ( 30 ) سنة من لقب الكابتنية وتسحب عنه النجومية بقولك له بانها زائلة يا سبحان الله ... ما هذا الحقد والحسد والأنانية ... · نعم كل الذين هاجموا هيثم خطأ وهو صاح لأن من قال رأيه السالب في قائد الكرة السودانية يشبهكم في الصفات وكل شيء ... أما عن موضوع إختياره للمنتخب فأنت لست أفهم حتى من مدرب فريق بروابط الناشئين ناهيك أن تكون في مقارنة مع الخبير الكبير الكوتش والكابتن محمد عبدالله مازدا أفضل مدرب سوداني في التاريخين القديم والحديث . · ثم ما الذي تعرفه عن البرنس ؟ وما الشيء الذي قاله لك المدربين كامبوس وميشو !!!؟... لا تتمسح في البرازيلي والصربي لأنهم لا يعرفونك بل كنت أنت من يسعى للتقرب منهم والأخير قال لي بالحرف الواحد عندما إلتقيته في فعاليات مؤتمر مجلس دبي للإحتراف بفندق ( TREADERS DUBAI ) وحاولت أن تمّنعه من الحديث معي .. هذا الرجل لا أعرفه ولا يملك قراري ... كان ميشو يعنيك أنت ولكن لأنني لم أشأ أن أتعامل معك يومها بطريقتك الفظة تجاهلت ما قاله الصربي لكنني دّونت ملاحظتي عّن شخّصيتك. · محاولاتك الفاشلة بإظهار شيء لا تملكه من خلال هجومك على القائد هيثم مصطفى ومن قبله على ناس معروفين كنت تحضر إلى دارهم وتنتظرهم تحت ( العمارة – البناية ) التي يسّكونها ليدعموك بعلاقاتهم وإمكانياتهم المهنية بأسماء مستعارة مشككا في قدرتهم العقلية والعلمية بل ومطالبتك بجهالة وسذاجة سحب شهاداتي التدريب ( C & B ) لن يفيدك في شيء ... بل سيجر لك المتاعب ويعيدك إلى وضعك الطبيعي الذي تستحقه. · ليس من عادتي نزع ورقة التوت وإسقاطها لكشف عورات وفضائح الآخرين لكن ما دفعني إلى ذلك هو متاجرة ضعفاء النفوس والأنانيين الذين يسعون بكل السبل المشروعة وغيرها لبلوغ أهدافهم حتى ولو كان ذلك على أكتاف الأخرين والوقوف إلى جانب الظلم طالما أن ذلك يريح قلوبهم ويحقق مآربهم الدنيئة والرخيصة. · إن من هاجم قائد الكرة السودانية الكابتن هيثم مصطفى سبق له توجيه الإنتقاد الجارح للبرنس السنة الماضية ثم حاول التودد لكابتن هيثم مصطفى عند حضوره إلى دبي قائدا لصقور الجديان في منظر كل من رآه شعر بالقثيان لتلّونك وتّفيرك السريع حسب ما تقتضيه مصالحك. · الخلاصة أو الزيدة تكمن في أن من لا يطال العنب يقول حامض. · وكابتن السودان لا تهزه فرفرة الفئران. · ولمن لا يريد سماع الحقيقة نقول له. · البرنس نجم لا يأفل. · ولا عزاء للحاقدين. شرح صورة · سبق وذّكرت بأن الفوضى الضاربة بأطنابها في أنديتنا سببها جهل مجالس الإدارات بواجباتها وحدودها داخل الأندية الرياضية وخارجها. · لا يعقل أن يستهدف قائد بقيمة الكابتن هيثم مصطفى قضى سبعة عشرة عام يدافع عن شعار الهلال داخل وخارج الملعب عالمكشوف والفريق في آمّس الحاجة لقائد ومدرب حقيقي داخل الملعب. · المظاهرات والتجمعات المساندة لقائد الهلال تسبب فيها مجلس البريرلأنه فقد الحكمة والكّياسة .. إستمرارها يكّرس للفوضى التي تهدد آمن البلاد والعباد وهي لن تتوقف لأن البرنس مظلوم ومجلس الإدارة ظالم. · نتوقع تدخل المسئولين لنزع فتيل الأزمة بتعيين مجلس إنتقالي وإعفاء المجلس الحالي لتفادي ما لا يحمد عقباه .. والفينا مكفينا. · لا علاقة شخصية لي بالكابتن هيثم ولا أعرفه إلا من خلال ما قدمه من عطاء وفن كروي ساحر داخل المستطيل الأخضر أطربني وأسعدني بالرغم أنني من المريخ العظيم والجميل بأدب آهله الذين لا يعرفون لغة ( الشفتنة – والشفّاتة ) التي أتى بها بشر يجب حسمهم لكي لا يمثلوا خطر على المجتمع الرياضي وأمن البلد. · تأهل المريخ والهلال أو الهلال والمريخ لنصف نهائي بطولة الترضية الكونفدرالية مسألة وقت ليس إلا مع إحترامنا وتقديرنا وإعجابنا لمردود نمور دار جعل الفني والتكتيكي في شندي وأنجولا والرد كاسل. · المدرب الوطني فاروق جبرة عشرة على عشرة ... وإبن الخضراء الكوكي مُمرن ممتاز برشاء. · ما زلت عند رأي ريكاردو مدرب فاشل ... وغارزيتو سبّح مع البرير وترك مبادئ المهنة وراء ظهره. · لو فاز المريخ باللقب سيكون بعد فضل الله بجهد وفكر وعمل المدرب الشاطر فاروق جبرة. · أعجبني المعلق المجتهد بقناة الجزيرة سوار الذهب .. فقط يحتاج للتركيز والتفريق بين القائم والعارضة لأن مثل هذة التفاصيل مهمة بالنسبة لتقييم المشاهدين لك يا سوار. · الذين يتحدثون عن الهلال الكيان وأدب أهل الهلال ويرمون كابتن هيثم بسهامهم أقول لهم خافوا الله لأن هيثم الذي تأذونه كل يوم بكتاباتكم فضله بعد الله على الهلال كبير. · فهو من سجل لكم العديد من اللاعبين المميزين والممتازين .. ومن كان يدفع من حر ماله لزملائه بالفريق ويطيب خاطرهم ليواصلوا العطاء بدون فتور. · أريد أن أسأل ضيف إستديو الجزيرة الرياضية الذي كال للكابتن هيثم ولم يشعر بالحرج. · ماذا قدّمت أنت للكرة السودانية والهلال ليمنحك مقدم الإستديو لقب نجم الكرة السودانية!!!؟. · الإجابة متروكة للقراء وتعليقاتهم.
