يا عبد يهود الذي تدعو إلى التصالح معهم ... وهم من أوجد الشيعة والنصيريين وكل الطوائف المعادية للمسلمين ... حينما انطلق جدهم الأكبر ابن سبأ اليهودي ...المتستر بالإسلام – مثلك – للدعوة إلى التشيع .. يا من تدعو وتلح في الدعوى إلى التعاون والتصالح مع الرأس اليهودي ضد الذنب النصيري .. الذي حمى الرأس نصف قرن .. فأنى له أن يفرط بالذنب ؟؟؟ يا ويلك يا ابن جمعة الرستناوي تستغل شجاعتي وجرأتي في قول الحق الذي لايميز بين الصديق والعدو والمسلم وغير المسلم ... فتنشر ما يعجبك من أقوالي الموضوعية الصريحة ... القاطعة ... الحاسمة ..المزلزلة ..القاصمة ... وتفرح ... وتضحك ملئ شدقيك ... مبدياً أسنانك المصبغة بسواد الكذب والنفاق ... وصفار السب والشتم لأطهر الناس .. وأنبل العباد .. الذين سقوا شجرة الحرية بدمائهم الذكية .. الطاهرة .. طوال ثمانين حولاً .. ففازوا بالدنيا والآخرة ... وهذا ما يغيظك .. ويقهرك .. ويحرق أعصابك .. أنت وأمثالك عبيد الشرق والغرب والصهيونية المجرمة .. متستراً بدفاعك عن المسلمين .. وأنت تأكل لحم قادتهم وشرفائهم ... مستغلاً بعض زلاتهم وهناتهم .. تظن من جهلك .. ومن الغشاوة التي ختم الله بها على قلبك وعقلك وبصرك .. أن قولنا الحق .. الصريح .. الصارخ .. المدوي .. الذي نمتاز به على بقية البشرية .. ولا نهادن .. ولا نبالي بعبيدها الرقعاء .. الغوغاء .. اللكعاء .. الرويبضاء .. تظن ونحن الذين نقول الحق .. ورؤوسنا تناطح الجوزاء والثريا .. وأقدامنا تدك عروش البغي .. والقهر .. والإستبداد ..وتطأ رؤوس الأفاعي والغربان .. تظن أن قولنا الحق المجلجل .. المزلزل لأركان الظلم والطغيان .. ولكل خطأ يصدر من أي عبد كان من عبيد الله .. أننا قد رجعنا من الظلام إلى النور .. ومن الضلال إلى الهدى .. الذي أنت تتخيله بعقلك الصغير ..
ثكلتك أمك يا أحمد بن جمعة مرة أخرى .. وأخرى .. وموعدنا الصبح .. أليس الصبح بقريب ؟؟؟ صبح الحرية .. والإستقلال .. وتحرير الشام الشريف .. ليس من الصفويين والنصيريين فحسب .. بل وأيضا من المتهافتين .. والمنافقين .. والدهماء .. والغوغائيين .. ومن عبيد الصهيونية .. الماسونية .. وعبيد الفكر الماركسي .. الإلحادي .. العلماني .. وحينها سيعلم الناس من هو على الحق .. ومن هو على الباطل .. ومن هو الذي يريد لهم الخير ويرشدهم إليه .. ومن هو الذي كان يسقيهم السم الزعاف ..الزؤام .. ومن هو الصادق المخلص .. ومن هو الكاذب الخب المخاتل .. موعدنا الفجر بإشراقته المضيئة .. المبددة لظلام القهر والطغيان .. والجهالة والضلال .. الحارقة لخفافيش الليل الدامس ... وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ....
د/ موفق مصطفى السباعي عيادة موفق للأسنان المتلألئة شارع الشيخ زايد- برج العطار ص . ب . 123200 دبي – الإمارات هاتف 3251222-4-971 www.mouafaqbtc.com/net https://www.facebook.com/pages/Mouaffaq-Bright-Teeth-Clinic/109440865744636