بالامس الاثنين الموافق 13\5\ 2013من 7ص حتي 2ظهرا نظم هئية متابعة شئون اللاجئين السودانين والجنسيا ت الاخري لوفقة احتجاجية امام منظمة الهجر الدولية بمصر وقدموا مذكرة تطالب باجراء تحقيق دولي في منظمة الهجرة الدولية بمصر ؛ نص المذكرة طالب هئية متابعة شئون اللاجئين السودانين والجنسيات الاخري باجراء تحقيق دولي في منظمة الهجرة الدولية في مصر لماذا نحن اليو م بوفقة احتجاجية نحن اللاجئين من بلدان كثيرة. نحن جميعا عملاء هذا المكتب. نحن في انتظار إعادة توطينهم، ولكن هذا استغرق وقتا طويلا جدا. لدينا جميع المشاكل مع منظمة الدولية للهجرة. بمصر نحن ندعو بإجراء تحقيق دولي بمنظمة الهجرة الدولية بمصر، المكلفة إعادة توطين اللاجئين في الولاياتالمتحدةالأمريكية، حيث أن برنامج قبول اللاجئين في أميركا المعني مزود بالخدمة. نحن تزعم ان المنظمة الدولية للهجرة هو غير كفء في أحسن الأحوال، في إدارة التطبيقات لدينا. في أسوأ من ذلك، فإننا نخشى تشارك الفساد. كان من المفترض العراقيين بيننا لإعادة توطينهم في عام 2008، بعد انسحاب القوات الامريكية من العراق. وصلنا تحت الاضطهاد للعمل مع المنظمات الدولية في العراق، لذلك هربنا إلى مصر. بموجب التشريعات الخاصة الأمريكية، أردنا أن إعادة توطينا في الولاياتالمتحدةالأمريكية. ولكن حياتنا معقد في هذه الأثناء. بيننا اللاجئين الأفارقة، ونحن أحيلت إلى المنظمة الدولية للهجرة لإعادة التوطين لأسباب عاجلة، إما لأننا مستهدفون في مصر (القضايا الأمنية) أو لتلبية الاحتياجات الإنسانية الخاصة، مثل مشاكل صحية خطيرة., ,امنية لقد انتظرنا سنة واحدة على الأقل لإعادة توطينهم، ولكن بيننا هم الأشخاص الذين لم يتم الانتهاء بعد 10 عاما في عملية تطبيق الإجراءات. وهنا هي المشاكل التي شهدناها: 1-تعريف "فحص أمني" غير واضح. ويرد على أنها عذر الأكثر شيوعا لحالات التأخير في قضايانا. المنظمة الدولية للهجرة يقول بانتظام أن لدينا "التفتيش الأمني" ليست كاملة. -2-من له الأولوية؟ نحن نعرف أن هناك بعض الحالات يكون لها الأولوية، على سبيل المثال، لأسباب عائلية، أو مشاكل أمنية، ولكن كيف يتم تنفيذ هذه الأولويات؟ يبدو غير متناسقة، مع الحالات العاجلة اتخاذ أحيانا سنوات لإعادة توطينهم. -3-لا يعمل موقع الأخبار. نحن ويشار إلى موقع المنظمة الدولية للهجرة من أجل تحقيق النتائج حالتنا، لكنه عادة لا يفتح لمعظم الزوار. كان من المفترض أن تكون متاحة في أي وقت، لكنه يعمل أبدا تقريبا. وفي الوقت نفسه، فإن موظفي المنظمة الدولية للهجرة لا الإجابة على الأسئلة اللاجئين أو نحصل على معلومات متناقضة. 4- الجدار الأمن الحديد: نشعر الجدار الأمني الحديد الذي يفصل موظف المنظمة الدولية للهجرة من اللاجئين هو إهانة وحاجزا لثقتنا منكم. 5-لماذا هو الفحص الطبية مطلوب تحديده بعد كل 6 أشهر تأخير في معالجة قضايانا؟ في بلدان أخرى، ونتائج الفحص الطبي تجدد لمدة عام واحد والاجهزة الطبية المعمول بها غير صالحة ومضررة خاصة الفحص الاشعة . 6-إذا كان التأخير في تجهيز اللاجئين تأتي من خارج مكتب منظمة ا لهجرة الدولية ة في مصر، نحن نطالب منظمة الهجرة الدولية توفر لنا معلومات الاتصال لهذه بالمنظمات الأخرى المهتمة بالشئون اللاجئين بعد توطنيهم في الولايات المتدة الامريكية ، حتى نتمكن من متابعة قضايانا. منظمة الهجرة الدولية إعادة التوطين يستغرق سنوات! مركز السودان المعاصر