ومرض المصالح الشخصية يستمرومسلسل الابتزاز لا زال يجرى بدما من يغرد خارج السرب , والطوفلن يحاصره من كل الجوانب وتسؤ حالته النفسية وليست حالة السلطان ويشهد هو على نفسه برسالته بتاريخ 3ينلير 2013 الساعة السادسة وستة عشر دقيقة (حمدا على السلامة سعادة الوالى ربنل يثبتك لينا والله يرضى عنك ويكرمك فى الدارين خلص لى مواضيعى بطرفك قرار ضابط ادارى ومجلس الصحافة والله انا عايش حالة نفسية سيئة وهموم وتفكير). هذا هو الناقد الباحث عن الوظيفة مع وقف التنفيذ يتجاوز حدود الاحترام والشورى ويتملق للحصول على كرسى على جرف هار , الا قاتل الله الشره خلف الوظائف بالتطبيل , وهنالك سؤال برئ جدا من الذى ساءت حالته النفسية هل الوالى الذى يضحك حتى تظهر نواجزه وينام غربر العين ام الذى يعترف كتابتا؟؟؟؟؟؟؟؟ولكن القلم مرفوع عن المجنون حتى يشفى ؟. لقد اقحمتم اهل دارفور فى مشاكل وحروبات بلا مبرر ووضح ان المشكلة الحقيقية هى انصاف مثقفيها تسيل لعابهم عند الوظائف , واثبات النفى يعرفه فقها القانون فكبر لا يتعامل بمحسوبية ولا اهل الانقاذ لان مثلك اما فى المركب او يخرقها ليغرق اهلها ورسالتك بيوم 17فبراير 2013 الساعة العاشرة وتسعة وعشرون دقيقة خير شاهد( سعادتك لو وظيفة ضابط ادارى واعادة مجلس الصحافة لو ما بتبقى احسن تكلمنى بصراحة عشان اشوف شغلانة ثانية لان كل مرة الاسبوع الجاى ومشت اسابيع انا منتظر وعدك ضيعت زمن كتير). الان هو يبرئ كبر وحكومته والانقاذ من المحسوبية بعدم تعينه . تخيلوا معى كيف تكوى لحوم حكامنا بنار الحقدوالتظلم بلا مظلمة , وكيف تجرح سمعتهم بالافك والضلال الان حصحص الحق , فيا عجبى على الذى يفاوض سرا وبالترجى والالحاح ويظهر مع الفجرية كبطل ...... عجبى منك لقد فشلت فى امتحان الضابط الادارى قبل انعقاده , وقلبى عليكم يامعشر اهل الانقاذ حتى تعبكم تحسدوا عليه . فكبر يسهر ويفكر ويحلل ما عقدتم ويشتم ويجرم ولكنه رغم هذا هو راضى وشعبه راضى لان اهل الايمان يبتلوا قدر ايمانهم فهو راضى لحبه لاخوانه فى الله هو يردد ابى الاسلام لا اب لى سواءه ,وهو لا يرد لان واثق الخطوة يمشى ملك ولكن الرد واجب الذين جرحت سمعته من اجلهم. تفحص اصحاب المجاهر بحضور اهل الحناجر مشاكل دارفور ووجودها طيبه الا مرض الذى يلعق مأ وضؤ السلطان للحصول على وظيفة , فاعلى الناس مرتبة اقلهم حديثا , واتقى الناس احسنهم ظنا بالناس واكثرهم سعيا فى خدمة الناس , ففى عهد من من حكام شمال دارفور دخل المواطن البسيط داره واكل وشرب وحكى مظلمته بلا برتكول؟؟؟؟؟؟ ولا حراسة؟؟؟وهل توجد شفافية اكثر من ذلك؟؟ انكم تريدون ان تخضبوا جلبابه بدم الكذب وهو برئ مما تقولون , فهو قومى التفكير , واسلامى المذهب , ودارفورى الطباع , وسودانى المواقف عند المحن شأنه شأن اخوته بدارهم غرب المطار التحية لهم. تريدون الوصول للكراسى عبر انغام الفتن والافترأ وهى اقذر الطرق , فدارفور جميلة الوجه لا تحتاج الى كريمات ومراهم , والسودان محبة والفة وكرم القصير فيه طويل بفكره واخلاصه , فلولا المشقة لساد الناس كلهم , ولا نقول لسلطاننا كبر الا الله بنصرك وعدى بينا يا ريس الى بر الامان.